الصفحه ١٩ : )». وآنا أرجو أن يتلقاه من القبول قبائل وييسر منه الى
السؤل وسائل :
__________________
(١) جلال الدين
الصفحه ٨ : الكاظمي في «تأسيس
الشيعة الكرام لفنون الإسلام» ان يذكر أول من ألف في علم الأنساب من الشيعة وهو
النسابة
الصفحه ١٩٤ :
أمره إلاّ كالشيعي ولم أر الشيعي إلاّ كالمعتزلي ولم أر المعتزلي إلاّ كالعامي ولم
أر العامي إلاّ كالخاصي
الصفحه ٢٥٦ : فحلفهم إنّه ليس لخالد
عندهم مال فحلفوا جميعا فتركهم يوسف (١) فخرجت الشيعة خلف
زيد بن علي الى القادسية
الصفحه ٧ : المخازي. وهذا الإمام السبط الحسين
عليهالسلام يوبخ زبانية الالحاد بقوله : «يا شيعة آل أبي سفيان إن لم
يكن
الصفحه ٩ : تقارب خمسمائة رجل. وتجد ذكرهم مثبوتا على صفحات كتاب «الذريعة الى
تصانيف الشيعة» لشيخنا الإمام العلامة
الصفحه ١٢ : » وفرق كتبه على أبواب كتابه «الذريعة الى تصانيف الشيعة». وفي
كتاب «الكنى والالقاب» تأليف شيخنا البحاثة
الصفحه ٦٩ : فوفد زيد على الوليد بن عبد الملك وأعلمه بأن لعبد الله في العراق شيعة
وهو يدعو الى نفسه. فكبر ذلك على
الصفحه ٩٩ : شيعة يرون أن
يموتوا عن آخرهم ولا ينال أحدا منهم ضر ولا أذى. فأمر عبد الملك بادخاله ودخل
فأعظمه وأكرمه
الصفحه ١٠٢ : أنا وأبو سلمة وهو شيعة لغيرى؟ فقال الرسول : تقرأ الكتاب وتجيب
عليه بما رأيت فقال جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : بمجامعه ،
فلما خرج الرضي خرج معه وشيّعه الى الباب ثم رجع ، فلما خف المجلس قلت : أيأذن
الوزير أعزّه الله
الصفحه ٢٤٩ : محدثا جليلا وادّعت فيه طائفة من الشيعة الامامية ،
وكان سفيان بن عيينة إذا روى عنه يقول : حدّثني الثقة
الصفحه ٢٨٦ : ء الشيعة الزيدية في الكوفة له معرفة
في الفقه والكلام وله فيهما المصنفات وتزوج عيسى ابنته ومات الحسن بعد
الصفحه ٣٣٠ : بلخ ونقباؤها ، وجعفر
بن عبيد الله من أئمة الزيدية ، وكان له شيعة يسمّونه الحجّة ؛ وكان القاسم الرسي
بن
الصفحه ٣٦١ : . فاستدعاه وسأله عن أخيه سليمان بن
رقية وكان سليمان من الشيعة ، فخبره انه غائب فلم يزل عمر يلطف له في القول