الصفحه ١٩٥ : أبي عبد
الله جعفر الصادق عليهالسلام وحده (١) وامه ام فروة بنت القاسم الفقيه بن محمد بن أبي بكر. وامها
الصفحه ١٧٠ : الشريعة بمكارم الأخلاق ... وأقدم من تكلّم فيها الامام جعفر الصادق عليهالسلام ولهم في التعبير
ألفاظ مختلفة
الصفحه ٤٠ : ابن خالة الامام
جعفر الصادق عليهالسلام وفي ولده البقية من بني العريضي وانقرض أخواه محمد وجعفر. «اعقب
الصفحه ٣٧٨ : السلام
١٩٥
عقب الامام جعفر
الصادق عليه السلام
١٩٦
عقب الامام موسى
الكاظم
الصفحه ١٩٦ : موسى بن
جعفر الكاظم «ع» أما الامام موسى بن جعفر الصادق عليهالسلام ويكنى أبا الحسن وأبا ابراهيم ، وامه
الصفحه ٢٤٩ : أولاد محمد بن جعفر بن علي بن الحسين بن
علي بن محمد بن جعفر الصادق عليهالسلام. هذا كلامه وقد كرّره في
الصفحه ٢٤١ : محمد أيضا. أعقب جعفر اومحمدا الضرير ؛ لهما عقب بمصر ـ آخر
ولد اسماعيل بن الصادق عليهالسلام ـ.
وأما
الصفحه ٢٥١ : الحسين بن أبي إبراهيم
اسحاق المؤتمن ابن الامام أبي عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام
، وولده المعظم الممجد
الصفحه ٢٣٣ : الأباعد فلما مات الصادق عليهالسلام انتقل جماعة الى
القول بإمامة موسى بن جعفر عليهالسلام
وافترق الباقون
الصفحه ٢٣٤ : الحسن بن محمد بن جعفر بن محمد بن اسماعيل بن جعفر الصادق عليهالسلام وابنه محمد الملقب بنعيش ، وهم عدد
الصفحه ٣٤٠ :
الحسن الأفطس بن
علي فلما دخل جعفر الصادق عليهالسلام العراق ولقي أبا جعفر المنصور قال له : يا أمير
الصفحه ١٠٢ : كتاب أبي سلمة
يدعوني لأمر ويراني أحق الناس به ، وقد جاءته شيعتنا من خراسان. فقال له جعفر
الصادق
الصفحه ٢٤٠ : علي الشاعر غير انّه لغير رشدة. هذا كلامه.
وأما علي (١) بن اسماعيل بن جعفر الصادق عليهالسلام فأعقب
الصفحه ٢٣٨ :
العباسي وادّعى
أنّه محمد بن عبد الله بن محمد بن اسماعيل بن جعفر الصادق عليهالسلام ودعا الى نفسه
الصفحه ١٠٦ : المعروف بهزارمرد أمير السند بذلك. ثم قال الشيخ أبو نصر البخاري :
وروي عن جعفر الصادق عليهالسلام أنّه قال