الصفحه ٢٦٩ :
__________________
(١) راجع شرح النهج
لابن أبي الحديد ٦ : ٤٥. ففيه ما يقرب المتن هنا. والظاهر أن جملة «لو أنّ لي ـ إلى
ـ ابن
الصفحه ٢١٠ :
وكرامته. وذكر هذا الاسم الشريف في هذه السورة مكرّرا ، لأن مساق الكلام فيها ،
لتعداد نعمه الجسام ، وشرح حال
الصفحه ٥٦٢ : .
وقال ابن عبّاس
وابن مسعود : لا ينتصف النهار من يوم القيامة حتّى يقيل أهل الجنّة في الجنّة ،
وأهل النار
الصفحه ٢٣٩ : استغاثه عليه الاسرائيلي ، فقتله
وهو ابن اثنتي عشرة سنة (فَنَجَّيْناكَ مِنَ
الْغَمِ) من غمّ قتله خوفا من
الصفحه ٩٤ : ابن عبّاس : أنمر (١) ، واسمه
قطمير. وعن الحسن : أنّ ذلك الكلب مكث هناك ثلاثمائة وتسع سنين بغير شراب
الصفحه ١٦٥ : ، فسرّوا به.
(فَأَوْحى إِلَيْهِمْ) بيده ، لقوله : (إِلَّا رَمْزاً) (١). وعن ابن عبّاس : كتب لهم على الأرض
الصفحه ١٩١ : ء بالسكون ، كما قالوا : وعد في الخير ، ووعيد في الشرّ. (أَضاعُوا الصَّلاةَ) تركوها. وعن ابن مسعود : أضاعوها
الصفحه ٢٥٤ : الصعود في أجوافها ، فاضطربت واهتزّت ، فخيّل أنّها تتحرّك.
وقرأ ابن عامر
برواية ابن ذكوان وروح : تخيّل
الصفحه ٤٤٥ : ) (١).
(وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ (٥٠))
ولمّا كان
الصفحه ١٢ : ، وحرّقوا التوراة ، وخرّبوا المسجد. (وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً) وكان وعد عقابهم لا بدّ أن يفعل.
عن ابن
الصفحه ٢٩ : : خطئ خطأ ، كأثم إثما.
وقرأ ابن عامر
برواية ابن ذكوان : خطأ. وهو اسم من : أخطأ ، يضادّ الصواب.
وقيل
الصفحه ٧١ : كِتاباً نَقْرَؤُهُ) وكان فيه تصديقك.
عن ابن عبّاس :
قال عبد الله بن أبي أميّة : لن نؤمن لك حتّى تتّخذ
الصفحه ١١٧ : ، فقولوها».
وعن ابن مسعود
وسعيد بن جبير ومسروق : هي الصلوات الخمس. وروي ذلك عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٣٩ :
وعن ابن عبّاس
: أنّ نجدة الحروري (١) كتب إليه : كيف قتله ـ أي : قتل الخضر الغلام ـ وقد نهى
النبيّ
الصفحه ١٤٨ :
خَيْرٌ مِمَّا آتاكُمْ) (١). وقرأ ابن كثير : مكّنني على الأصل.
(فَأَعِينُونِي
بِقُوَّةٍ) أي : بقوّة فعلة