الصفحه ١٠ : نجده ضمن مجموعة رسائل السيّد المرتضى «قدسسره».
الصفحه ٧٨ :
والأنوار : «الظاهر أنّ التمثيلين المذكورين من جملة التمثيلات المؤلّفة ، وهو أن
تشبّه كيفيّة منتزعة من مجموع
الصفحه ٩٠ : ، وحرف الشرط كالداخل على المجموع ،
فكأنّه قال : فإن تركتم الفعل ولا تقدرون على إتيانه في مستقبل الزمان
الصفحه ٩٤ :
مجموع الأمرين والجمع بين الوصفين ، فإنّ الإيمان الّذي هو عبارة عن
التحقيق والتصديق أسّ ، والعمل
الصفحه ١٠١ : .
و «ما» يحتمل
أن تكون استفهاميّة ، و «ذا» اسما موصولا بمعنى «الّذي» وما بعده صلته ، والمجموع
خبر «ما
الصفحه ١٤٦ : لمّا كان اختيار الله عباده تارة بالمحنة وتارة
بالمنحة اطلق عليهما. ويجوز أن يكون إشارة إلى المجموع
الصفحه ١٨٢ : ءِ). وقيل : «هؤلاء» تأكيد ، والخبر هو الجملة. وقيل : «هؤلاء»
بمعنى الّذين ، والجملة صلته ، والمجموع هو خبر
الصفحه ٢٢٦ :
الكلمات ما ذكره من الإمامة وتطهير البيت ورفع قواعده والإسلام. وإن نصبته بـ «قال»
فالمجموع جملة معطوفة على
الصفحه ٤٥١ : ، فيضلّونهم (وَابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ) وطلب أن يؤوّلوه على ما يشتهونه. ويحتمل أن يكون الداعي
إلى الاتّباع مجموع
الصفحه ٤٨٦ : عن غيره ،
فكأنّه قيل : إنّ مجموع هذه الثلاثة هو الّذي يتميّز بذلك عن غيره. ويجوز أن يكون
عيسى خبر
الصفحه ٥٣٣ :
عن المقيّد بحال أو غيرها قد يتوجّه بالذات نحو الفعل تارة والقيد أخرى ، وقد
يتوجّه نحو المجموع دونهما
الصفحه ٢٢٤ : بيّن ملّة إبراهيم على نبيّنا وعليهالسلام ، وخصاله الحميدة ، وخلاله المرضيّة ، ليتأسّوا به في
الإسلام
الصفحه ٤٢٢ : تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ (٢٦٧)
الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ
الصفحه ٤٢٣ : به لانتفاعكم (حَمِيدٌ) مستحقّ للحمد ، أو محمود بقبوله وإثابته.
ثمّ حذّر
سبحانه من الشيطان المانع من
الصفحه ٤٠٦ : : أين أنتم من آية الكرسيّ؟ ثمّ قال : قال لي رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا عليّ ، سيّد البشر آدم