الصفحه ٣٦٠ : من هذا الحديث ان الرسول
سأل اصحابه ولم يكن فيهم علي عليهالسلام
، وهذا معارض للحديث الأوّل من حيثية
الصفحه ٢٠ : ء العالمين من
الأوّلين والآخرين في الدنيا والآخرة ، كما تشهد بذلك آية التطهير والمباهلة وحديث
الكساء وأصحابه
الصفحه ١٠٤ : وعلى معرفتها دارت القرون الاولى ، حيث يظهر من هذا الحديث ان لها مقام
سامي عند الأنبياء لأنه ما تكاملت
الصفحه ٣٠١ :
أربعاً وثلاثين ،
فذلك مائة ، فهو خير لك من الخادم ... (١).
أقول : يظهر من هذه الأخبار التي روتها
الصفحه ٢٥٥ : .
ومن المعلوم أن المستفاد من الآيات
والاحاديث هو : أن أول الموجودات قرباً حدوثاً وبقاءً بالنسبة إليه
الصفحه ٣٣٢ : ـ. منها نزول جبرئيل عليهالسلام
على صورته الاصلية كنزوله في اول البعثة. ففي « البحار » ج ١٨ / ص ٢٤٧ : « ان
الصفحه ٢١٨ : من غير أب وما عرفت هذه الكرامة لامرأة على وجه الأرض.
* أما السيدة خديجة فأنها أول من آمن
وصدّق
الصفحه ٨٩ : علي وفاطمة عليهماالسلام أشرف من سائر أولي العزم سوى نبينا صلى
الله عليهم أجمعين. لا يقال : لا يدل
الصفحه ٢٨٠ : تسمو وتنمو بتغذيتها من أصلها. وشجرة الشريعة
الحنيفيّة قد سمعت ونمت بمجاهداتها ودفاعها من إمامها وبعلها
الصفحه ٣٦١ : صب البحر في جرة ، ومهما تحدث عنها الاخرون فهو على قدر
فهمهم ولا يضاهي منزلتها. اذن فمن الاولى ان نمر
الصفحه ٥١٤ : الإمام : ما آخذها إلا بحدودها ، قال الرشيد : وما
حدودها ؟ قال : الحدُّ الأول عدن ، والحدُّ الثاني سمرقند
الصفحه ٤٠١ : ، وكذلك التوسّل بها وسيلة للخيرات والبركات ودفع البليّات (٢).
والسادس : إنّ ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر
الصفحه ٤٣٣ : أراد الله
تعالى أن يبلو الملائكة أرسل عليهم سحاباً من ظلمة ، وكانت الملائكة لا تنظر
أوّلها من آخرها ولا
الصفحه ٤٥٤ : للتفسير لم يكن للمعطوف تعلق بما عطف عليه ،
وانقطع نظام الكلام وما اشتهر من أن التأسيس أولى من التأكيد ، من
الصفحه ٢٣ : من الأوّلين والآخرين ، وإنّها أوّل من تدخل الجنّة ، وتمرّ
على الصراط ، ومعها سبعون ألف جارية من الحور