الصفحه ٣٠ :
يا أيها السِّفر المبين ، ومن له
علمُ الكتاب ، وجلّ من لا
الصفحه ١١ : إحرامِ
والكعبة العصماء شعت بالسّنا
من فيض نور الوحي والالهامِ
الصفحه ٥٤ :
وصدقَ النيّةِ
والأملَ العلويَّ
وتكبيراً
ورُدّوا طارق الوحي
وسدوا طاقة النورِ
وأبوابَ المساجدْ
الصفحه ٨٠ : فيكِ الخيرُ موفورُ
نَزَل الكتاب وجاء الوحيُ والنورُ
الصفحه ٨٨ :
الكساءِ
اللهُ سادسهم ..
وجبرائيلْ
وأخوك جوهرةُ
الامامةِ
وانفجارُ الوحي ..
والقولُ الثقيلْ
الصفحه ٩٩ : الوحى
فأدرك أنك معناه
وحين درست المنطقَ
أيقنت بأنك صغراه ..
وكبراهْ
وحين
الصفحه ١١٠ : ،
وذكْرَه
يا شمس بيت الوحي ، يا إصباحه الزاهي
، وفجرَه
الصفحه ١١١ : ، ولا تصن للدين
عوره .. !
حدّث أيا فأر الحديث ! فكله من وحي
هرّه
الصفحه ١١٨ : ءْ ..
وتدلّت من أغصان
الغرقدِ
حبّاتُ ندًى فضيٍّ
وقفت تقطفها
الزهراءْ ..
هي ذى أودية سالت
لعليٍّ
بالوحي
الصفحه ١٢٦ :
وشايعوا الآل ، آل البيت ، واتخذوا
منازل الوحي مصطافاً ومرتبعا
الصفحه ١٣٠ :
للنشيد المذهّبِ
.. والموج .. والوحي .. والمستحيلْ
أيهذا الصبيّ المتوج بالعلم والحُكمِ
يحمل في
الصفحه ١٧٣ :
ويمنحَ أحدًا منا
جائزة السنبلة الذهبيَّهْ ؟!
يا ألقَ الأبطالِ
ووحيَ الأجيالِ
وإبداعَ المعجزة
الصفحه ١٧٤ :
) تنبَّأ
في غار ( حراءِ )
آخرَ في أمريكا ..
وكأن ( ملاك الوحي
) إذا هبط