الصفحه ٢٩ : جنّةٌ
ولمن قلاك جهنم وسلاسلُ
الصفحه ٣٥ : بخزّ الجنان
أباشر ملمسه الناعما
ورحت أنوح ، وأشكو
الصفحه ٤٦ : للملهاة إذا
انقلبت محنَة .. !
مرحى لمن اختار
النار على الجنَّةْ .. !
مرحى للناكتِ لثنايا
السبطِ
أمام
الصفحه ٦٣ :
السحريَّ
نحو وجنةِ الليالي
..
و « زينبٌ » مدهوشةٌ
قُبالي
تستقطعُ المياهَ من
مسارب العرَقْ
وتجدلُ
الصفحه ٩٦ : آلهة الشركِ
وتخْصف من وَرَقِ
الجنةِ
لتواري للأزمنة
البدوية سوأتها
ورسولُ الله يذود عن
البيتِ
الصفحه ١١٩ : .. !
ما كل من يطلب العنقاء يدركها
ولا الجنون لمن هاموا بها شفعا
الصفحه ١٣٥ :
باللازورديِّ
واللوز .. والدرِّ
..
يرفل في بردةٍ من
تراث الجِنانِ
ويمتد فيما وراء المكانِ
الصفحه ١٥٣ : بالأسرارْ
.. !
يا أنتَ ..
وما التاريخ إذا لم
تُخلق أنتَ
وما الأفلاكُ ..
وما الجنة
الصفحه ١٥٧ :
من أجل الزنبقِ
وشقائق جنَّاتِ
الموتِ
نموتْ ..
من أجل الميلاد
نموتْ
الصفحه ١٦١ :
على وجنة هارونَ
الأمةِ
يا شُبَّرْ .. !
ميلادك .. فَرَحٌ
الصفحه ١٧٤ :
من أمريكا ..
وكأن ( أبانا آدمَ
) نزل بأسلاب الجنةِ
في أمريكا
الصفحه ١٧٥ :
وشجرةَ ( طوبى )
والبرزخ ..
والمحشرَ
والجنةَ .. والنارَ
وكُتُبَ الأعمالِ
إذا صَدَرتْ
لا تُنشر إلا
الصفحه ١٧٧ : الجِنةِ .. والإنسِ
..
يا هذا .. !!
أتجند كل فصائلك
المنبوذة ضدي
الصفحه ١٨١ : أسأل الإنعاما
أنا زائر يرجو الشفاعة ، فاشفعي
ليَ في الجنان ، فقد