الصفحه ٢٧ : ..!
شرفٌ على حسبٍ على نسبٍ علَى
مجد ، ومجدُ الهاشميّ مُؤَثَّلُ
يا
الصفحه ١٠٤ : الشَّرفِ
الباذخِ ..
هآنذا وطن مذبوحٌ
بسيوف قبائله الآبقةِ
فمن ذا يثأر لدماهْ
.. ؟!
ها هي
الصفحه ١٠٨ :
جاءوا ، فباركهم وأكرمهم « جناب
الجاثليق » !
شرف يباح وأمّةٌ تُسبى ، ودائرة
الصفحه ١٣٥ :
وخلف الدهورْ
أيهذا المضمّخ
بالمسكِ
يطلع من شرفات
النبوة بين الرياحينِ
الصفحه ١٦٤ : »
بالمجانِ
وشأنُ الخائن أن
يُستأجَرْ .. !
ما أقبح عهر العرب
المستعربةِ
وقد باعت شرف
عشيرتها
منذ ( أبي
الصفحه ١٦٧ : الأمويُّ
على بوابات صلاة
الجمعهْ .. !
قمري عَلَويٌّ
والشرفات الضاحكة
على أهداب عيوني
تسكنها
الصفحه ١٧٥ :
وشجرةَ ( طوبى )
والبرزخ ..
والمحشرَ
والجنةَ .. والنارَ
وكُتُبَ الأعمالِ
إذا صَدَرتْ
لا تُنشر إلا
الصفحه ٥ : التقنية الحديثة.
وإن أنصفنا المقام حقّه بعد مزيد من
الدقّة والتأمّل نلحظ أن المرجعية الدينية المباركة
الصفحه ١٢ :
الدين قد أكملته ، ورضيته
ديناً ، وتمّت نعمة بإمامِ
الصفحه ١٠ :
( الديسك ) و ( الاينترنت
) و ( الانتقال الجزيئي ) و ( الواقعية المجازية ) ، وإن الدعوة إلى دين
الصفحه ٣٣ : الدين رغم الحتوفِ
وتقصم ظهراً أتى قاصما
تغلغلت في
الصفحه ٣٧ :
ليهدم لذّاتِ أهل القصور
ويبني من الدين ما هُدِّما
١٩٩٢
الصفحه ٩٢ : .. !
طعنتك شرذمةُ
النفاقِ
ولو تخيَّرْتَ
القتالَ
بدا من الغدر
المبيّتِ .. ما خَفَىٰ !
يا عزَّ هذا الدينِ
الصفحه ٩٨ : رسول ،
وخليفته الأولُ ، وأخوهُ
وأنك مجرى هذا الدين
ومرساه .. !
ويقال بأن المأمور
بتبليغ التنزيل
الصفحه ١١٠ : ء
فجره !
وأراد كل الدين ، أمّته ، وسنّته ،
وذِكره