الصفحه ٢٠ :
أنت الذي شرع الامامة فاتحا
طوبى لكم من خاتم أو شارعِ
الصفحه ١٨٢ : الطغاة ضراما
وأرى الرعية ـ رغم ذل ـ ذروةً
وأرى الملوك أمامها أقزاما
الصفحه ١٢ :
وهناك في أمّ القرى رافقتني
عند الطواف وكنت ثَمّ أمامي
حين التزمتُ
الصفحه ١٨ :
نور الامامة والتقى من أربعِ
هو من بمكةَ كان أول مسلم
الصفحه ٢٢ :
أُمراءُ عزّ في زمانٍ خانعِ
أنت الامام أبو الأئمة من لكم
الصفحه ٢٧ : الوصيُّ ، هو الخليـ
فة ، والأمير ، هو الامام العادلُ
من ظلَّ في بيت
الصفحه ٣٦ :
ورأسَك يثوي أمام الزنيم
يباهي ، وينكت منه الفَمَا
الصفحه ٤٦ : للملهاة إذا
انقلبت محنَة .. !
مرحى لمن اختار
النار على الجنَّةْ .. !
مرحى للناكتِ لثنايا
السبطِ
أمام
الصفحه ٦٦ : عرجاءُ
تلتفّ علي ساقي
أمام عيادة الرحمانْ .. !
وليَّ الله ، يا من عند حضرتهِ
يزول الهمّ
الصفحه ٧٠ :
وجدتُ فيكم شفيعا
ففرّجوا كرباتي
سعوتُ نحو الامامهْ
الصفحه ٨٨ :
الكساءِ
اللهُ سادسهم ..
وجبرائيلْ
وأخوك جوهرةُ
الامامةِ
وانفجارُ الوحي ..
والقولُ الثقيلْ
الصفحه ١٣١ : الجميلْ .. !!
يا ابن « سبع » سما
فوق عرش الملوكِ
وخبّأ في مقلتيه الإمامةَ
ثم تولى ليدفن بين
ضلوع
الصفحه ١٣٧ :
للتربة القاحلهْ ..
ثم دقت خيامَ
النبوةِ
فوق السهولِ
وربطت خيول الإمامةِ
الصفحه ١٤١ :
و« طوسُ الإمامِ »
هي الجوهرهْ ..
وقبته نجمة في
السماءِ
تكبّر حتى تُصلي
جموعُ الملائكة
الصفحه ١٥٠ :
ويا جسداً في عمق
ضمير الأمّةِ
مطروحْ ..
بابك قافلة من
شهداءَ
تصلي خلف إمام