الصفحه ١٢٩ :
أيهذا المرصع
باللازوَردي .. !!
حملقي في المدى .. وانظري يا مدينهْ
عَلَّ عرسَ السما
الصفحه ١٣٥ :
يا امتداد السّنا
بين « طوس » و « بغدادَ »
عبر « المدينةِ » ..
شابت نواصي الليالي
فهلّا ترجلت
الصفحه ١٣٧ :
في حلقات الأصيلِ
وأذّن صوت لها في
المدينةِ
حتى غدت آهلهْ ..
شوقها كان أن تشرب
الأرضُ
الصفحه ١٤٩ : كتجلي
المعصومينَ
على مئذنة مدينة قلبي ..
دمك المنساب كفيضان
النيلِ
يمهد لي دربي ..
بابك يا
الصفحه ٦٤ :
مع الشحوبِ ..
والخِدَادِ ..
والنَّمَشْ
الصفحه ١٧٣ : .. ؟!
ويقولون : تعالوا
نتصالح مع أولاد القردهْ !!
ونطبّعُ آيات
الفرقان النازلِ
الصفحه ٤ : ........................................... ١٤٧
موعد مع الشراع ............................................... ١٥٩
منشور الغدير
الصفحه ٧ : حراء ) دون أن يستطيعوا مجاراتها مع أنها مكونة من ( ا ب ج د ) و ( ن ) و ( القلم ) و ( ما يسطرون
الصفحه ١٧ :
شايعت علياً
«
تحية للسيد الحميري »
ما للأحبة غُيَّباً ليسوا معي
الصفحه ٢٠ : جاوز الجوزاء ، يعجز دونه
مثلي وأهل الشعر لو جُمعوا معي
الصفحه ٨٧ : ءِ ..
والمشكاةُ .. والقنديلْ
وأخوك جمهرة من الأفلاكِ
ترفض أن تحطَّ على الترابِ
وأن تذوب مع انطفاءات الأصيلْ
الصفحه ١٠٤ :
بجوار جدار المبكى
يتذكر هذا القهرَ
ويندبُ قَتلاهْ .. !
ويحكى أيضاً ـ مع
ذلك ـ أن العربَ
الصفحه ١٠٨ : ، وكنت البلبل الحر
الطليق
فأتى المغول مع المطامع والمقامع
والحريق
الصفحه ١١٢ :
فتكالبوا ليصادروا حتى عقيدته وفكره
جهلاَ بأن مع الفتى حججاً تسدّده
وعتره
الصفحه ١١٧ : كلمات الله
مع الماءْ ..
ها هي أفلاك الكون
احتشدت
لتبايع رجلاً
محفورٌ في جبهته
قَدَر الأشياءْ