الصفحه ١٢١ :
فكلما سار .. زاد الشوط واتسعا
وخلفه الشعب جرح نازف خضلٌ
الصفحه ٢٧ : إذا فُطم الرضيع وجدتَهُ
قد شب من نبع النبوة ينهلُ
فاذا أتى أمرُ
الصفحه ١٢٥ :
يعاقب القوم أن بزّوا ابنه لُكعا
إن الولاة إذا لم يُنصفوا كُبتوا
الصفحه ١٧٣ : .. ؟!
ويقولون : تعالوْا
لنوحّد شمل القوميَّهْ !!
أنوحّد شمل
القوميةِ
تحت كساء ( أميّةَ
الصفحه ١٣ : وعاطر الأنسامِ
يا جامع القوم الذين بحولِه
ألّفت بين قلوبهم بوئامِ
الصفحه ٩٩ :
أهواهْ
فيُحسد .. ويلامُ ..
ويُعذلُ
ويعنّفه القومُ
فيكتم في رئتيه
هواهْ
صدّقني .. إني أتدبر
في
الصفحه ١١٢ : !!
وهجاه قوم يحسبون ولاء ذي القربى
معرّه !
وقلاه أعراب الزمان ، وأعلنوا في الأرض
الصفحه ١٢٤ :
وذكّر الشعبَ أنْ سادت حضارتُه
وقوّم الفرد حتى بات مجتَمعا
الصفحه ١٢٧ :
قوم رأوا فيك صوت العدل مرتفعا
موطئون لامر الله ، قد زحفوا
الصفحه ١٤٣ :
وجهرًا
وردّةِ قومي
وكُفرِ السلاطين
طُرًّا
وخوفِ الأمانْ .. !
أتيتك ـ يا سيدي ـ
هارباً
من
الصفحه ١٥٢ : أنتَ ..
وأنت بواكير الهجرةِ
والقادم بـ «
فواطمنا »
رغم عيون القومِ
وأنت الخارج في
الصبح تغني
الصفحه ١٦٤ :
القوميّاتِ
وتجار الثوراتِ
وجنرالات العسكرْ
.. !!
يا سيد
الصفحه ١١٦ :
وصيَّا ..
وأودّ أنا .. أن لو
كنت هناك
لأتملى وجهكَ ..
وأمدَّ إليك يديَّا
ولأني مصريٌّ
الصفحه ١٧٧ :
وتخيّرت العيش بـ (
قُمَّ )
فمزقه الغضبُ ..
لأن ( أبا لؤلؤة ) ـ
وأَنعمْ
الصفحه ٢٣ : الأدمعِ
فاذا شكوتُ ، فللذي يُشكى له
وإذا فزعتُ