الصفحه ١١١ : ، ولا تصن للدين
عوره .. !
حدّث أيا فأر الحديث ! فكله من وحي
هرّه
الصفحه ٥ : التقنية الحديثة.
وإن أنصفنا المقام حقّه بعد مزيد من
الدقّة والتأمّل نلحظ أن المرجعية الدينية المباركة
الصفحه ١٤٧ :
مُذَهَّبة لذوات الأوتار
من أجل الأجيال
القادمةِ
نموتْ
الصفحه ١٢٣ :
كم من حجاب بلطف الله قد رُفعا
حتّام تخفي لأهل السّوْء سوأتهم
الصفحه ١٥٧ :
ولم يشهدني من أهواهْ
..
بل ابعث « إيليَّا »
حتى يدفنني
في « المكفيلةِ
الصفحه ٨ : أنه ليس بسحر ، وأن هذا ( الناقد ) العتيد ربما أصابه مس من الشيطان ، ولربما أسره سحر البيان ، فاعتمدوا
الصفحه ٤٠ :
فابيضّت عيناي من
الحزنِ
ولم أكظمْ ..!
رؤيا هبطت من تلك
البقعةِ
حيث أناخ الأحباب
ركابَا
الصفحه ١٢٠ :
وثب لرشدك تأمن من مكائدها
وارجع عن الغيّ ، فالعقبى
الصفحه ٣٠ :
يا أيها السِّفر المبين ، ومن له
علمُ الكتاب ، وجلّ من لا
الصفحه ١٠٧ :
وتنافسين سواك علماً عزّ مطلبه ،
وحكمهْ
يا من وُلدْتِ من الكمال ، فكنت سيدةً
الصفحه ١٠٩ : ، وتحفر فوق وجه الكون تاريخاً
مجيد
يُرضي البتولَ وتبتدي منه الحضارة من
جديد
الصفحه ١١٠ :
ورجوت طه أن يمس الجرح لطفاً منه مرّه
.. !
وسألت آل
الصفحه ١٦٢ :
ونعُق بهذا الكون
جميعَا ..
فالكون اللامتناهي
لا يوزن بشعيراتٍ من
رأسكَ
يا أغلى من كل كنوز
الصفحه ٩ : فتاكاً في سوح
الصراع ، فيكون أولُ حِجَاج جاء لنصرة آل البيت النبوي عليهمالسلام
منطلقاً من لسان شاعر مؤيد
الصفحه ١٤ :
هم ناصروك ، فاصبحوا بك أمةً
من بعد « غبراءٍ » وطعن حسامِ