الصفحه ٤٠ : ـ دار احياء التراث العربي ـ بيروت ـ ١٩٦٥ م .
٢٨
ـ جامع البيان في تفسير القرآن ـ للطبري ـ دار المعرفة
الصفحه ٣٦ : دون غسلهما (٦٦)
، وهم الأئمّة والقدوة في الدين ، لا يفارقون كتاب الله عزّ وجلّ إِلى يوم القيامة
الصفحه ٤٥ : من الكتاب العزيز ٢١
تعدُّد
قراءات آية الوضوء وآراء علماء اللغة ٢٢ ـ ٣١
بطلان
القياس في
الصفحه ٢٨ : العرب .
وقال
أبو إِسحاق النحوي : الجرّ بالمجاورة لا يجوز في كتاب الله عزّ وجلّ ، وإِنّما يجوز
في ضرورة
الصفحه ٢٦ : الغسل مسحاً .
قلنا :
ليس هذا مجمعاً عليه في تفسير هذه الآية ؛ وقد ذهب قوم إِلى أنّه أراد المسح بعينه
الصفحه ٢٣ : بن حمزة بن عبد الله الأَسديّ بالولاء الكوفّي ، إِمام اللّغة والنحو
والقراءة ، ولد في إحدى قرى الكوفة
الصفحه ٢٥ :
والنصب في هذه الأمثلة
كلّها إِنّما هو العطف على الموضع دون اللّفظ ، فيكون على هذا من قرأ الآية
الصفحه ٣٠ :
حسن
، وقد ذكره أبو علي الفارسيّ (٤٢) في كتاب الحجّة في
القراءات ، واقتصر عليه دون ما سواه (٤٣
الصفحه ٢٤ : .
الكتاب
١ : ٦٧ ، ١٧١ ، خزانة الأَدب ٨ : ٢١٥ ، الحجّة للقرّاء السبعة ٣ : ٢١٥ ، التفسير
الكبير ـ للفخر
الصفحه ٣٩ : ـ الطبعة الثانية ـ بيروت ١٤٠٠
هـ .
١١
ـ الإِنصاف في مسائل الخلاف ـ للأنباري ـ الطبعة الرابعة ـ ١٣٨٠ هـ
الصفحه ٢٠ : :
______________________________
(٢)
عكرمة بن عبد الله البربريّ المدنيّ ، مولى عبد الله بن عبّاس ، كان عالماً بالتفسير
والمغازي ، روى عنه زها
الصفحه ٣٥ : أرجلهم قبل الوضوء من آثار النجس ، فتوعّدهم النبيّ صلّی الله
عليه وآله بما قال ، وكلُّ هذا في حيّز
الصفحه ٣٧ :
يشارك
المعطوف عليه في حكمه (٦٩) .
وأمّا شاهد ذلك من
السُنّة : فما روي أنّ رسول الله صلّى
الصفحه ٣٤ : : إِنّ النبيّ صلّی الله عليه
وآله مسح رجليه في وضوئه ، ثمّ غسلهما بعد المسح لتنظيف ، أو تبريد ونحو ذلك
الصفحه ٢٧ :
تخالف
مسحاً مجازاً واستعارة ، وليس هو على الحقيقة ، ولا يجوز لنا أن نصرف كلام الله تعالى عن حقائق