الصفحه ٥٧ : أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (٤) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ
لَهُمْ
الصفحه ٥٩ : المانع من إتيانها.
(وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ
الصفحه ٨٧ : الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (٣٧) وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ
الصفحه ٩٠ : وولده من الله فقال :
(وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ
الصفحه ٣٨ : وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا
قَلِيلاً) أي لئن لم
الصفحه ٣٧ : المدينة يخرجن ليلا لقضاء الحاجة في الغيطان وبين النخيل
بلا فارق بين الحرائر والإماء ، وكان في المدينة فساق
الصفحه ١٥٠ : مجاوزون الحد في العصيان ، أقصى المدينة : أي أبعد
مواضعها ، يسعى : أي يعدو ويسرع ، لا تغن : أي لا تنفع
الصفحه ١٥٣ : ءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ. اتَّبِعُوا
مَنْ لا
الصفحه ٣٦ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ
لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها
الصفحه ٣٩ : .
(٣) المرجفون
الذين يؤذون النبي صلّى الله عليه وسلم بنحو قولهم : غلب محمد ، وسيخرج محمد من
المدينة ، وسيؤخذ
الصفحه ٥٤ : وضعاف الإيمان والمرجفين في المدينة.
(١٤) سؤال
المشركين عن الساعة متى هى؟
(١٥) النهى عن
إيذاء النبي
الصفحه ٧١ : .
وبين المضيق
ومدينة مأرب متسع من الأرض تبلغ مساحة ما يحيط به من الأرض من سفوح وجبال نحو ٣٠٠٠
ميل مربع
الصفحه ١٤٩ : أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (١٩) وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الصفحه ١٥١ :
وأنطاكية والإسكندرية ورومية ، لأنها مدينة الملك قسطنطين الذي نصر دينهم
ووطده ، ولما ابتنى