(١) الجمل / المفيد :
٢٤٦ ـ ٢٤٧ ، الغدير ٢ : ١٢٦ ـ ١٢٧ والهدّ : الجبان.
(٢) صحابي جليل ، ابن
عمّ النبيّ صلىاللهعليهوآله ، اُسد الغابة
٥ : ٢٥٩ ، الإصابة ٣ : ٤٥٢.
(٣) وقعة صفين : ٣٨٥
، شرح ابن أبي الحديد ١ : ١٤٩.
(٤) صحابي ، أدرك النبي
صلىاللهعليهوآله ، وهو أول من
جعل سهم البراذين دون سهم العراب ، فبلغ عمر فاعجبه ، وشهد صفين مع علي عليهالسلام. الإصابة ٣ : ٥٠٣ / ٨٤٦٥.
(٥) وقعة صفين : ٤٣٦
، شرح ابن أبي الحديد ٨ : ٧٧.
(٦) صحابي جليل ، كان
شاعر الأنصار وأحد ساداتهم ، اُسد الغابة ٥ : ٣٤٩ / ٥٢٤٧ ، الإصابة ٣ : ٥٦٢ / ٨٧٤٦.
(٧) الأخبار الموفقيات
: ٥٩٣ ، شرح ابن أبي الحديد ٦ : ٣١.
١٠٩
البحث في وصية النبي صلّى الله عليه وآله
عدد النتائج : ٤١
الصفحه ١٠٩ : الحارث بن عبد المطلب (٢)
يا عصبة الموت صبراً لا يهولكم
جيش ابن حربٍ فإنّ الحقّ قد
الصفحه ٣٠ : ، منها قوله تعالى : (
كُتِبَ
عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ
الصفحه ١١٦ : وصيي
وموضع سري وخير من أترك بعدي وينجز عدتي ويقتضي ديني علي بن أبي طالب ».
قال الطبراني : قوله « وصيي
الصفحه ١٣ : إطلاق الأسماء
علىٰ مسمياتها ، وقد أكثر الشعراء من ذكره منذ صدر الإسلام وإلى اليوم.
قال المبرّد عند قول
الصفحه ١٣٨ : ، وكذا قول
عمر حين طعن وسئل في العهد ، فقال : إن أعهد فقد عهد من هو خير مني ، يعني أبا بكر
، وإن أترك فقد
الصفحه ٣٣ : معاينة الموت ، نذكر
منها :
١ ـ قوله صلىاللهعليهوآله
: « الوصية حقّ
علىٰ كلّ مسلم » (١).
٢ ـ قوله
الصفحه ٦ : احتلال مركز النبوّة ؛
لحصره بالاختيار الإلهي للصفوة من عباده. لذا صار القول بأن وصايا الأنبيا
الصفحه ١٤ : (١).
٣ ـ ووردت الوصية في القرآن الكريم بمعنى
الفرض أيضاً ، ومنه قوله تعالى : (
يُوصِيكُمُ
اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ
الصفحه ٣٤ :
تأكيداً لعهوده اللفظية السابقة ، وتوثيقاً لنصوصه القولية عليه ، فقال صلىاللهعليهوآله : « ائتوني بداوة
الصفحه ٤٩ :
بالحديث الأول.
قال : قوله صلىاللهعليهوآله : « أنت أخي ووصيي وخليفتي من بعدي وقاضي ديني
الصفحه ٧٤ :
والأمر في قوله صلىاللهعليهوآله : « وأشركه في أمري »
يتعلّق بالمهام التبليغية في حركة الرسالة
الصفحه ١١٨ :
على أن القول بمساعدته عليهالسلام أولي الأمر بموجب الوصية باطل بالضرورة
إذ الثابت أن عليّاً
الصفحه ١٢١ : :
أحدهما
: أنها آخر الناس عهداً برسول الله ، وقد
أكّدته بأخبار اُخرىٰ تفرّدت بها ، منها قولها : مات النبي