الصفحه ٩٠ : المعصوم من الفتنة ، فإنه لو شاء لأذهب ما بقلبه منه ولكن رحمة
بالناس تركه فى الصدور.
وفى هذا تحذير
عظيم
الصفحه ٩٧ :
رسالات ربهم إلى عباده.
وقد نبّه
سبحانه إلى عظيم هذه الحكمة ، وجليل تلك النعمة بقوله : «لقد منّ الله على
الصفحه ٧٢ : المعصوم من
عصمه الله.
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ
الصفحه ٧٧ :
عذابا مضاعفا فى الممات فى القبر وبعد البعث ، ونصيرا : أي معينا يدفع عنك
العذاب ، لا يلبثون : أي لا
الصفحه ١٣٤ :
ممن أعثروا عليهم ، أو ممن كان فى عهده صلى الله عليه وسلّم من أهل الكتاب
، فى بيان أنسابهم وأسمائهم
الصفحه ٩٦ : نَقْرَؤُهُ) أي أو تصعد فى سلم إلى السماء ونحن ننظر إليك ، ولن
نصدّقك من أجل رقيك وحده ، بل لا بد أن تنزل
الصفحه ١٣٥ :
وما بعده ، فرجاله هم الأسوة ، وقد صح أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما
وجد قبر دانيال فى عهده
الصفحه ٦ : . «غدوّها شهر ورواحها شهر» وجاء فيه أن الذي عنده علم من الكتاب أحضر عرش بلقيس
من أقصى اليمن إلى أقصى الشام
الصفحه ١٨٠ : ....................................... ٥٤
ليس على أهل لا إله إلا الله وحشة عند الموت ولا فى
القبر ولا فى الحشر............. ٥٧
«ادع إلى
الصفحه ١٤١ : معرّب يزاد به الفسطاط (الخيمة) شبه به ما يحيط بهم من لهب
النار المنتشر منها فى سائر الجهات ، المهل
الصفحه ٦١ : تفضيل داود لم يكن بالملك ، بل كان بما آتاه الله
من الكتاب ، وأفرده بالذكر ، لأنه كتب فى الزبور أن محمدا
الصفحه ١٦٩ :
وقد تكرر هذا
المعنى فى غير موضع من الكتاب الكريم : «وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
الصفحه ١٦٠ : أَوْلِياءَ
مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ).
وقد تكرر ذكر
هذه القصة فى مواضع من الكتاب الكريم ، وهى فى
الصفحه ٨٢ : من كتاب ربه ، فيه الشفاء للقلوب من الأدواء النفسية ، والأمراض
الاعتقادية ، كما أنه يزيد الكافرين
الصفحه ٢٢ : كبيرة من أعماله إلا أحصاها ، وأن حسنها وقبحها تابع لأخذه بما فى
الكتاب الأول أو تركه لذلك ، فمن أخذ به