الصفحه ١٥٧ : الآخرين» وجعل السبت لليهود : فرض تعظيمه والتخلي فيه
للعبادة وترك الصيد ، والحكمة : المقالة المحكمة
الصفحه ١٦٢ : برعاية العدل والإنصاف فى
العقاب وترك الزيادة فيه فقال :
(وَإِنْ عاقَبْتُمْ
فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما
الصفحه ٩٩ : : إن الظالم لا يضرّ إلا نفسه ، فقال لا
والله ، بل إن الحبارى فى وكرها لتموت من ظلم الظالم.
وعن ابن
الصفحه ١٣٠ : وجلّ جمع لكم الخير كله ، والشر كله فى آية
واحدة ، فو الله ما ترك العدل والإحسان من طاعة الله شيئا إلا
الصفحه ٤١ : كانوا فى ضحوة اليوم الرابع
من اليوم الذي أوعدوا فيه بالعذاب كما جاء فى قوله : «فَقالَ تَمَتَّعُوا فِي
الصفحه ٩٨ : إلا ما تقتضيه الحكمة البالغة.
(وَلَوْ يُؤاخِذُ اللهُ
النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ
الصفحه ١٤٨ : ، تجادل : أي تدفع وتسعى فى خلاصها ، والنفس الأولى الجثة والبدن ، والنفس
الثانية عينها وذاتها ، وتوفى
الصفحه ١٢٢ : قال المتنبي :
وقيّدت نفسى
فى دراك محبّة
ومن وجد
الإحسان قيدا تقيّدا
الصفحه ١٤٧ : ، فإذا لم يفعل من ذلك شيئا
خسرت تجارته ، وعاد ذلك عليه بالوبال والنكال فى جهنم وبئس القرار.
وقد حكم
الصفحه ٦٤ : ما شاء من الحكمة ، وعجز
أوثانكم وضعفها ومهانتها ، وأنها لا تجلب إلى نفسها نفعا ، ولا تدفع ضرا
الصفحه ١٠ : :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ ، وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
كانُوا
الصفحه ٨٢ : الأنبياء ، وردّه عليهم بأن
الحاجة إليهم إنما هى فى تبليغ ما أمر به وترك ما نهى عنه ولا يلزمون أحدا بإيمان
الصفحه ١٣٤ :
أخرج ابن جرير
عن مزيدة بن جابر أن الآية نزلت فى بيعة النبي صلى الله عليه وسلّم كان من أسلم
يبايع
الصفحه ١٦٣ :
(وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ
مِمَّا يَمْكُرُونَ) أي ولا يضق صدرك بما يقولون من الجهل بنسبتك إلى السحر
الصفحه ١٦٤ : التوحيد بخلق العالم العلوي والسفلى وخلق الإنسان.
(٣) الامتنان
على عباده بخلق الأنعام وما فيها من المنافع