الصفحه ٤٠ : من أسس التفسير وفهم كتاب
الله سبحانه وتعالى ، وهناك التفسير المتميز الذي يتخذ مواقف مذهبية مسبقة
الصفحه ١٢٠ : الناجزة الوجودية المحققة وهذا الشكل ايضا نجد له
امثلة وشواهد في القوانين الطبيعية والكونية. مثلاً : العالم
الصفحه ٣٦ : الانساني عامة
والاسلامي بوجه خاص يغني عن أي تعريف فمن كتاباته « البنك اللاربوي في الاسلام »
الى كتاب
الصفحه ٥٢ :
القرآنية عليها ،
اذن فاول اوجه الاختلاف الرئيسية بين الاتجاه التجزيئي في التفسير والاتجاه
الموضوعي
الصفحه ٤٢ :
التفسير في أواخر
القرن الثالث وأوائل القرن الرابع وكانت تمثل أوسع صورة للمنهج التجزيئي في التفسير
الصفحه ٥٦ : عدة افضليات تدعو الى
تفضيل المنهج الموضوعي في التفسير على المنهج التجزيئي في التفسير فان المنهج
الصفحه ٤١ :
الاسلامي ونطلق على
أحدهما اسم « الاتجاه التجزيئي في التفسير » وعلى الآخر اسم « الاتجاه التوحيدي أو
الصفحه ٦١ : الموضوعي. وانما هي مسألة ضم الاتجاه الموضوعي في التفسير الى الاتجاه
التجزيئي في التفسير ، يعني افتراض
الصفحه ٤٩ :
الدراسات العلمية في
هذا المجال بقدر ما ساعد انتشار الاتجاه التجزيئي في التفسير على اعاقة الفكر
الصفحه ٥٠ :
والمنفصلة العملية في طابعها العام ، عملية تفسير نص معين وكان دور النص فيها دور
المتحدث ودور المفسر هو الاصغا
الصفحه ٦٠ : هذه المواضيع التي عاش بحثها التجارب
البشرية الذكية في مختلف مجالات الحياة.
اذن فالتفسير الموضوعي في
الصفحه ٤٤ : العددي كما نرى ذلك في الاتجاه الثاني.
الاتجاه الثاني : ونسميه الاتجاه
التوحيدي أو الموضوعي في التفسير
الصفحه ٤٦ :
وتطبيق بعض المفاهيم
على اسباب النزول ومثل هذه العملية لم يكن بامكانها ان تقوم بدور اجتهادي مبدع في
الصفحه ١٠٦ : بهدف في التفسير الفلسفي ، ظهور دور العلة
الغائية ، كون هذا الفعل متطلعا الى المستقبل ، كون المستقبل
الصفحه ٥٣ :
التفسير اللغوي ينفد
لان اللغة لها طاقات محدودة وليس هناك تجدد في الملول اللغوي ولو وجد تجدد في