الصفحه ٣٦٨ : في المقام ، كما فعله الأصحاب.
وكيفيّتها أن
يكبّر للإحرام ، ثمّ يقرأ «الحمد» وسورة ، والأفضل أن يقرأ
الصفحه ٤٣٩ :
قوله
: (هذه الصلاة). إلى آخره.
وكيفيّة هذه
الصلاة أن ينوي ، ثمّ يكبّر للإحرام ، ثمّ يقرأ
الصفحه ٣٦٩ :
تكبيرة ، تبدأ فتكبّر وتفتتح الصلاة ، ثمّ تقرأ «فاتحة الكتاب» ، ثمّ تقرأ (وَالشَّمْسِ وَضُحاها
الصفحه ٣٧٨ :
والسابعة ، كما في صحيحة يعقوب المتقدّمة : «ثمّ يكبّر خمسا ويدعو بينها ،
ثمّ يكبّر اخرى ويركع بها
الصفحه ٤٩٨ :
الظهر ثمان ركعات والعصر ثمان (١) ، ونقل عن بعض كون المجموع للظهر (٢).
وعن ابن الجنيد
أنّه جعل
الصفحه ٤٩٩ : ركعتا الفجر ،
ثمّ ركعة الوتر ، ثمّ ركعتا الزوال ، ثمّ نافلة المغرب ، ثمّ تمام صلاة الليل ،
ثمّ تمام
الصفحه ١٢ : الجمعة.
ثمّ استشهد
بتصريح المفيد في «المقنعة» ، وذكر مقدّما على ذلك كلام «التذكرة» و «المنتهى» ـ وقد
الصفحه ٧٤ : لمحمّد صلىاللهعليهوآله بالرسالة ، ويوشح الخطبة بالقرآن ، ثمّ يفتتح الثانية
بالحمد والاستغفار ، والصلاة
الصفحه ٢٢٤ : الباقر عليهالسلام : «أنّه حجّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فأقام بمنى ثلاثا يصلّي ركعتين ، ثمّ صنع ذلك
الصفحه ٣٧٩ : ، ثمّ تقرأ وتكبّر خمسا ، وتدعو بينها ، ثمّ تكبّر اخرى وتركع
بها ، فذلك سبع تكبيرات بالتي افتتح بها ، ثمّ
الصفحه ٤٤٠ :
ساجدا فتسجد سجدتين ، ثمّ تقوم فتصنع مثل ما صنعت في الاولى» ، قال : قلت :
وإن هو قرأ سورة واحدة في
الصفحه ٥٠١ :
«الحمد» و «اذا جاء» ، وفي الثانية «الحمد» و «قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ» ، «ثمّ صلّى الثالثة وتشهّد
الصفحه ٧٧ : منهم أنّه يجب
الترتيب بين أجزاء الخطبة ، بتقديم الحمد ثمّ الصلاة ثمّ الوعظ ثمّ القراءة (٢) ، فلو خالف
الصفحه ١٥٠ : .
سيّما ما نقله
عن ابن إدريس أنّه اعتبر في تحقّق الكثرة ثلاث دفعات ، ثمّ ذكر عنه أنّه قال : إنّ
صاحب
الصفحه ٢٤٧ :
حتّى يخرج ، وإن لم يصلّها بعد ثمّ بدا له يرجع إلى التقصير حتّى في هذه
الفريضة التي صارت قضا