الصفحه ٢٧٩ : السنة إذا خرج القوم في سفر أن
يخرجوا نفقتهم ، فإن ذلك أطيب لانفسهم وأحسن لاخلاقهم.
عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٨٠ : والمكحلة.
عن حماد بن عيسى ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قال لقمان لابنه : إذا سافرت مع
قوم فأكثر
الصفحه ٤٢ :
اسمه ، ولا يوطن الاماكن وينهي عن إيطانها (١)
وإذا انتهى إلى قوم جلس حيث ينتهي به المجلس ويأمر بذلك
الصفحه ٥١ : الناس خطبة وأقلهم هذرا (١) ، وكان يعرف بالريح الطيب إذا أقبل ،
وكان إذا أكل مع القوم كان أول من يبدأ
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا أكل عند قوم قال : أفطر عندكم الصائمون وأكل طعامكم الابرار.
وقال : دعوة الصائم تستجاب عند
الصفحه ٥٢ : أصحابه فقال : إذا أتاكم كريم قوم
فأكرموه.
عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إن رسول الله
الصفحه ٢٦٤ :
وعنه عليهالسلام
سأله الساباطي (١)
عن النساء : كيف يسلمن إذا دخلن على القوم؟ قال : المرأة تقول
الصفحه ٢٥٥ : من شاءت وتطعم منها
عشرة من المسلمين ، فإن زاد فهو أفضل.
وعنه عليهالسلام
قال : إذا أردت أن تذبح
الصفحه ٢٤٨ : ويزوجه إذا بلغ.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبلوا أولادكم ، فإن لكم بكل قبلة درجة في الجنة ما بين كل
الصفحه ٢٩٥ :
الله عزوجل.
وعنه عليهالسلام
قال : إذا سافرتم فاتخذوا سفرة وتنوقوا فيها (١).
عن نصر الخادم قال
الصفحه ٤٧٧ : مسعود : مثلهم مثل الدفلي زهرتها
حسنة و طعمها مر ، كلامهم الحكمة وأعمالهم داء لا تقبل الدواء ، ( أفلا
الصفحه ٢٨٢ : على الخادم ، فإنها تسر الصديق وتكبت العدو. وأما
التي في السفر فكثرة الزاد وطيبه وبذله لمن كان معك
الصفحه ٣٣٥ : : لا إله إلا الله مائة مرة كان
أفضل الناس عملا في ذلك اليوم إلا ما زاد ، قال : فبلغ ذلك الاغنياء فصنعوه
الصفحه ٢٣٥ : الفروج. والسنة المحمدية في الصداق خمسمائة درهم ومن زاد على السنة رد إلى
السنة ، فإن أعطاها من الخمسمائة
الصفحه ٢٨١ : الله صلىاللهعليهوآله : من شرف الرجل أن يطيب زاده إذا خرج
في سفره.
وكان علي بن الحسين