الصفحه ١٩٢ :
يدعو نفسه ، وانما يدعو غيره.
وإذا كان الله تعالى قد جعلهم دليلا على
تصديق النبي صلى الله عليه وآله في
الصفحه ٤٠٧ :
غيره ، ومقدار
الثواب لا يطلع عليه الاعلام الغيوب سبحانه وتعالى ، وإذا اردنا معرفة ذلك فلا
طريق لنا
الصفحه ٣٠٢ : الكلام سهوا ، وهذا القول من ابن عباس من ادل دليل
على ان الميت يسئل عن معرفة الله تعالى ومعرفة النبي صلى
الصفحه ٦٨ :
وقول باللسان وعمل
بالجوارح.
فاما الاعتقاد بالقلب : فيعتقد معرفة
ربه ونبيه وامامه.
واما القول
الصفحه ١١٣ : اولى الناس بها.
(٥)
والاخطل وهو احد شعراء العرب ، وممن لا يطعن عليه في معرفة ، ولا ميل له الى مذهب
الصفحه ٢٢٤ : قبلته منه ـ ولقد سألته فابى ان يحدثنى ، فلما جرت بينى وبينه المعرفة
كان هو الذي دعاني إليه وما سألته عنه
الصفحه ٢٦٩ : المدينة
كافة فتجب له السيادة على الكافة على مقتضى لفظ اللغة وعرفها ، لا خلاف في ذلك عند
من له ادنى معرفة
الصفحه ٤٤٦ : الكوفة وقيل : موضع على ميلين منها اجتمع فيها الخوارج مراصد الاطلاع في
معرفة الامكنة والبقاع ص ١٣٢ ولكن في
الصفحه ١٧٣ :
ونظيره في مماثلة نفسيهما ، وان نفسه
مقام نفسه عليهما السلام ، وان الله تعالى جعله نفس رسول الله
الصفحه ٢٤١ : تفرد بما لم تثبت نفس احد عليه وذلك يدل على تحقيق
الوعد الصادق عنده من قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
الصفحه ١٨٣ : السلام وبقول الله سبحانه وتعالى
له : ان يجعل ابنيه ، ابنيه ، وزوجته نساءه ويجعل نفس على نفسه ، وهو قوله
الصفحه ٣٤٣ : سبحانه
وتعالى : عليا عليه السلام نفس رسول الله صلى الله عليه وآله فلذلك جازان يقول : «علينا»
والمراد به
الصفحه ١٠ : .
فهم شيعتي وقسمي
من الأمة
حسبي من سائر
الأقسام
إن أمت لا أمت
ونفسي نفسان
الصفحه ١٦٥ : إلى مدته ،
ولا يدخل الجنة (٢)
الا نفس مؤمنة ولا يحج بعد عامنا مشرك ، قالوا : فقال المشركون : نحن نبر
الصفحه ١٧٨ : شهيدا.
ونفس (٢) ذلك رجال على على (ع) ، فوجدوا (٣) في انفسهم وتبين فضله عليهم وعلى غيرهم
من اصحاب النبي