الصفحه ٨١ : (٢).
ويمكن أن نقول : أن اللام في ( الناس )
لاستغراق الصفات ، فيكون المراد بهم الكُمَّل من الناس ، لا سواد
الصفحه ٢٦٦ : أثري لا يخطئ »
فعرفنا أنه متَّبِع لا مشرِّع وأنه معصوم ، ولا معنى للمعصوم في الحكم إلا أنه
معصوم من
الصفحه ٢٨٤ : بهذه الصفة.
وأما الشيعة الإمامية فلهم إمام واحد
معصوم منصوص عليه كما مرَّ في الفصل السادس مفصَّلاً
الصفحه ١٩١ : ـ ٢٣٤.
(٢) رسالة « إرشاد
النقاد إلى أدلة الاجتهاد » ضمن المجموعة المنيرية ١ / ٢٦ ـ ٢٨ ( عن كتاب السجود
الصفحه ١٤٤ :
قَرَنَهم بكتاب الله في كون التمسّك بهما منقِذاً من الضلالة ، ولا معنى للتمسّك
بالكتاب إلا الأخذ بما فيه من
الصفحه ٧ : ـ أبو محمد الحسن بن علي بن الحسين بن شعبة
( من أعلام القرن الرابع ) تحف العقول عن آل الرسول. المطبعة
الصفحه ٢٧ : ـ أبو محمد الحسن بن علي بن الحسين بن شعبة
( من أعلام القرن الرابع ) تحف العقول عن آل الرسول. المطبعة
الصفحه ١٩٢ : على عدم
جواز التقليد في الدين ، وعدم جواز التعبد بأي مذهب من المذاهب الأربعة وغيرها ، وأكّدوا
أن وظيفة
الصفحه ١٨٧ : من الأصلين
: الكتاب والسنة ... ولم يزل الأمر على ما وصفت إلى أن استقرّت المذاهب المدوَّنة
، ثم اشتهرت
الصفحه ٢٣٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولأنه يؤدّي إلى الاتهام بالرفض (٣).
قال مصنّف كتاب الهداية وهو من
الصفحه ١٧٥ : ليست حُجة في بيع حزمة
بقل فما دونها ، فكيفتكون حجة في إمامة الدين والعلم ، وهو واضح لا يحتاج إلى
إطالة
الصفحه ٢٦٥ : يشمل مَن ظلم نفسه ومَن ظلم غيره ، ومراده بالعهد في
الآية هو الإمامة بدليل الكلام المتقدم فيها
الصفحه ١٦٤ : والإفتاء ، وهو
إمام أهل الرأي.
روى له الترمذي والنسائي في سُنَنهما ، من
أشهر تلاميذه القاضي أبو يوسف
الصفحه ٧٤ : القحطاني ، فوالذي بعثني بالحق ما هو دونه ) ، فهذا
يرِد على ما نقله ابن المنادي من كتاب دانيال ، وأما ما
الصفحه ٢٧٣ :
كتابه ( الأئمة الاثنا عشر ) في أبيات ساقها فيه من نظمه ، وهي :
عليكَ بالأئمةِ الاثنـي عشــرْ