الصفحه ٧٠ : بهم يكون عزيزاً منيعاً صالحاً
...
ثم إن الخطابي أخرج مروان بن الحكم من
عداد هؤلاء الاثني عشرللاختلاف
الصفحه ٢٨٢ : تمسّكوا بهدي الصحابة والتابعين ، بل علّق الحكم
بالنجاة على
__________________
(١) فيض القدير ٢ / ٢٠
الصفحه ١٥١ : في مقام البيان ، ولو كان أمر ثالث في البين لنصَّ عليه.
فمَن زعم أنه متمسِّك بالصحابة أو
التابعين
الصفحه ١٥٩ : الناس إلى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأعرفهم
بأحكام دينه.
ولما جاء عصر التابعين وتابعي
الصفحه ٦٢ : ، وقد قتل من الصحابة
وأكابر التابعين ما لا يُحصى ، فضلاً عن غيرهم ، وختم على عنق أنَس وغيره من
الصحابة
الصفحه ١١٥ : ، والمُعتَق
، والناصر ، والمُحِب ، والتابع ، والجار ، وابن العم ، والحليف ، والعقيد ، والصَّهْر
، والولي الذي
الصفحه ١٦١ : عز وجل وتمسك بالأمر الأول الذي كان عليه
الصحابة والتابعون
__________________
(١) الكامل في
الصفحه ١٦٢ :
وتابعو التابعين بلا
خلاف من أحد منهم.
نسأل الله تعالى أن يثبِّتنا عليه ، وأن
لا يعدل بنا عنه
الصفحه ١٧٠ : ء عن التابعين زاحمناهم ... (٢)
وقال الشافعي : كل ما قلت وكان عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم خلاف
الصفحه ١٨٩ : آية ،
ولا شهد الله له بالعصمة عن الخطأ ، ولا بالولاية. وأعجب من ذلك إن كان مِن
التابعين فمَن دونهم
الصفحه ١٩١ : التابعون
كانوا يسألون الصحابة عن شأن نبيّهم فقط ، وكذلك أئمة الفقه ... ولم يكن أحد من
أهل العلم قط يسأل عن
الصفحه ٢٢٠ : التابعين إلى جواز ذلك ، وهو
مذهب البخاري.
واختلفوا هل الركوع والسجود قول محدود
يقوله المصلّي أم لا؟ فقال
الصفحه ٢٢٥ : لا يُجمع بين الصلاتين إلا في السفر أو بعرَفة. ورخَّص بعض أهل العلم
من التابعين في الجمع بين الصلاتين
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رأى في منامه كأن بني الحكَم (١) ينزون على منبره وينزلون ، فأصبح
كالمتغيظ ، فقال : ما لي رأيت بني
الصفحه ١٣٩ :
ثم إنه ـ بقرينة ما سيأتي ـ لا بد أن
يكون منبعاً من منابع العلم ، ومصدراً من مصادر الحكمة ، لأن