الصفحه ١٢١ : صحة الحديث ، أو المراد استخلافه على قومه في قوله ( اخلفني في قومي ) لاستخلافه على المدينة ، ولا يلزم
الصفحه ١٣٧ : (٢) ، وابن الأثير في النهاية في غريب
الحديث (٣)
وغيرهم.
صحة سند الحديث :
صحَّح هذا الحديث جمع من أعلام
الصفحه ٢٨٢ :
الزاعم ، بل بالنقل
عن جهابذة هذه الصنعة وأئمة أهل الحديث ، الذين جمعوا صحاح الأحاديث في أمر
الصفحه ١٣١ : على لزوم
التمسك بأهل البيت عليهمالسلام كثيرة
مستفيضة ، وقد رُويت بطرق صحيحة في كتب الحديث عند أهل
الصفحه ١٥٥ : اقتدائهم
بسُنَّته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهكذا
نقول ، ليس يحتمل هذا الحديث وجهاً غير هذا أصلاً
الصفحه ٢٩٤ : كتب القوم مما يعترفون بصحّته ويسلّمون به ، فأثبتوا صحة المذهب من
طريقهم ، وطريق خصومهم.
فاحتجوا على
الصفحه ١٠٣ :
وهو على فرض صحة سنده لا يدل على خلافة
أبي بكر وعمر أيضاً ، لأن الاقتداء بينه وبين الخلافة عموم
الصفحه ١١١ :
بتقريب أن خلافة أبي بكر خلافة نبوة فهي
صحيحة وشرعية ، وإلا لما صحَّ وصفها بذلك.
وقد تحدّثنا
الصفحه ١٣٤ : الصغير ١ / ٤٠٢ حديث
٢٦٣١ ورمز له السيوطي بالصحة. وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير ١ / ٤٨٢ حديث
٢٤٥٧
الصفحه ١٠٢ :
الطحاوية ، وأبو
نعيم الأصفهاني في كتاب الإمامة (١)
وغيرهم.
وهذا الحديث على فرض صحة سنده لا نصَّ
الصفحه ٢٨٣ : واتّخذوهم
أئمة ، فكانوا بذلك هم الناجين دون غيرهم. وقد أشبعنا الكلام في حديث الثقلين
وطرقه وبيان صحة سنده في
الصفحه ٦٤ : الصحيح عن عبد الرحمن بن
عبد رب الكعبة ـ في حديث طويل قال : فقلت له ـ أي لعبد الله بن عمرو بن العاص
الصفحه ١١٢ : ؟؟
ومنها
: ما ذكره بعضهم من أن مَن لم يرَ صحة
خلافة أبي بكر فقد أزرى بالمهاجرين والأنصار ، إذ نسَبَهم إلى
الصفحه ٢٧٥ :
صحيح مسلم وغيره
ويرفضوه ، فيلزمهم إعادة النظر في كل إجماعاتهم والتحقق من صحة مستندها ، كما
يلزمهم
الصفحه ٢١٨ : المذاهب الأربعة ، وكتاب بداية المجتهد ، وكتاب
رحمة الأمة في اختلاف الأئمة وغيرها لتدرك صحة ما قلناه