الصفحه ١٣٨ : شرحه للهداية الأثيريّة ص ١٦١ ، وقطب الدين الرازيّ في تعليقته على
شرح الإشارات ج ٢ ص ١٥٤ ، والكاتبيّ في
الصفحه ١٨٨ : اللذان ...)
يشعر بما لهما ذاتٌ ، والعدم والملكة ، والإيجاب والسلب لا ذاتَ لهما». وقال
القوشجيّ في شرحه
الصفحه ٣٤٦ : نائبةٌ منابَ الصفات (٤).
__________________
(١) نُسب إليهم في
شرح المواقف ص ٤٧٩ ، وشرح المقاصد
الصفحه ١٥ : ج ١ ص ٤٩ ، والحكيم السبزواري في شرح المنظومة ص ١٠. وقيل : «إنّما
لُقّبوا بهذا الإسم لأنّهم كانوا يمشون في
الصفحه ١٦٨ : إلى أفلاطون. ولعلّه اطلق
الهيولى عليه باشتراك اللفظ». راجع كلام الماتن في شرح المواقف ص ٢٢٠.
وقال
الصفحه ١٢٠ : ، وشرح المنظومة ص ٢٠٩. ونُسِبَ إليه وإلى القدماء من
متكلّمي المعتزلة في شرح حكمة العين ص ٢١٥. وقال
الصفحه ٢٠٢ : أن يكون ذلك الشيء داخلا في وجوده أو
محقّقاً به وجوده». وناقش فيهما فخر الدين الرازيّ في شرح عيون
الصفحه ٧٧ : والصوت. كذا في شرح المواقفص ١٤١ ، وشرح المقاصد
ج ١ ص ١٢٧.
(٢) والناقل صاحب
المواقف وشارحه ، فراجع شرح
الصفحه ٩٣ : في شرح المقاصد ج ١ ص ١٠٠. والمعنى الثاني هو الذي ذكره الشيخ
الرئيس في الفرق بين الجنس والمادّة في
الصفحه ٩٦ : الماتن في شرح حكمة الإشراق ص ٢٣٤.
(١) كما في تعليقات
شرح حكمة الإشراق لصدر المتألّهين ، فراجع شرح حكمة
الصفحه ٣٥٣ :
__________________
(١) نُسب إليه في
شوارق الإلهام ص ٥١٦ ، والأسفار ج ٦ ص ١٨٦ ، وشرح المنظومة ص ١٦٧.
(٢) واستفاده
بزَعمِهِ في
الصفحه ١٤٨ : .
وأمّا المتكلّمون فقال صاحب
المواقف ـ على ما في شرح المواقف ص ٢٦٠ ـ : «والحقّ أنّ ماهيتَهُ بديهيةٌ
الصفحه ١٦١ : الإشكال
أورده الفخر الرازيّ على الشيخ الرئيس في شرحه للإشارات ، فراجع شرحي الإشارات ج ٢
ص ٨٨ ـ ٨٩ وتعرّض
الصفحه ٣٩٨ : الى شرح الإشارات
والتنبيهات المطبوع في مكتب نشر الكتاب / ١٤٠٣ هـ ق.
١٠ ـ إشراق اللاهوت في نقد شرح
الصفحه ٢٩ : الأسفار ج
١ ص ٣٥٢.
(٣) أورده عليه
الكاتبي في حكمة العين ، فراجع ايضاح المقاصد في شرح حكمة عين القواعد