الصفحه ٩٨ :
وكانت وقعة صفين وابتدأ الحرب واشتد
القتال وقتل عدد من أنصار علي منهم هاشم بن عتبة ، وعمار بن ياسر
الصفحه ٩٣ : (٥). ومنع الناس من تشييعه فلم يشيعه أحد
غير علي والحسن والحسين وعبد الله بن جعفر وعمار بن ياسر (٦).
ولكن
الصفحه ١٠٣ : به مثل سلمان
الفارسي وأبي ذر والمقداد بن الأسود وعمار بن ياسر ... » (١).
« وكان يقال لهم شيعة علي
الصفحه ٩٠ : سعيد والمقداد بن عمرو وسلمان
الفارسي وأبو ذر الغفاري وعمار بن ياسر والبراء بن عازب وأبي بن كعب
الصفحه ٥٧ : الحنفية وعلي بن
الحسين وعمار بن ياسر الفارسي وغيرهم وأهمية كتاب الطبقات ترجع لقدم فترتة ويلاحظ
أنه لم
الصفحه ٦٣ : مجموعة من الأخبار التاريخية أخذها سليم
عن عمار بن ياسر توفي في صفين ( سنة ٣٧ هـ ) وسلمان الفارسي ( ت ٣٥
الصفحه ١٦٧ :
رجلاً رجلاً منهم عمار بن ياسر وسعد بن عبادة والباقي من أصحاب العقبة ( وفي رواية
النقباء من أصحاب العقبة
الصفحه ٧٣ :
لكل من سلمان
الفارسي وعمار بن ياسر والمقداد ... وهو في كتابه لا يكتفي بذكر الرجال فقط وإنما
يذكر
الصفحه ١٧٧ : والذين آمنوا )
(٥) فيورد رواية
عن خالد بن يزيد ... عن زيد بن الحسن عن جده قال « سمعت عمار بن ياسر يقول
الصفحه ٩٦ : الموت ويدخل عمار بن ياسر ضمنهم (٤).
وقد شاع في هذه الفترة إطلاق كلمة الوصي
على علي وقد جمع ابن أبي
الصفحه ١٠١ :
غيره ولما عدل به إلى سواه تأففوا من ذلك وأسفوا له مثل الزبير وعمار بن ياسر
والمقداد بت الأسود وغيرهم
الصفحه ١٠٢ : بانقطاعهم إليه والقول
بإمامته » (٥).
ويرى أن أول الشيعة هم المقداد بن
الأسود وعمار بن ياسر وابو ذر وسلمان
الصفحه ٥٠ : بن ياسر.
ويخصص المقدسي فصلاً في ذكر « مقالات
أهل الإسلام » يتحدث فيه عن سبب الاختلاف في الإمامة
الصفحه ٢٩١ : الحسين بن محمد ... عن محمد بن اسحاق بن عمار قال « قلت لأبي الحسن الأول
( موسى بن جعفر ) ألا تدلني إلى من
الصفحه ١٩٧ : حمزة بن عمارة البربري ، حيث ادعى أنه نبي وأن محمد
بن الحنفية هو الله ، وأنه الإمام فتبعه بيان وبرئت منه