الصفحه ١٨٣ : ابن له على اسمي اسمه محمد باقر علمي وخازن وصي الله وسيولد علي في
حياتك فاقرأه مني السلام ثم أقبل على
الصفحه ١٩٢ : محمد بن
علي بن الحسين ( الباقر ) :
وبعد وفاة علي بن الحسين قالت الشيعة :
« الذين ثبتوا الإمامة لعلي
الصفحه ١٢١ : .
أما الشيعة أتباع محمد الباقر فلم
يوافقوا زيداً على رأيه وحذروه من الخروج فيذكر المسعودي ، أن محمد
الصفحه ١٩٣ : على تطور
الإمامة فقد تبعه جماعة وخرجوا عن إمامة محمد الباقر وقالوا : « إن الإمامة صارت
بعد مضي الحسين
الصفحه ١٢٠ : علي وهو أخو محمد بن علي بن الحسين الباقر في زمن هشام بن عبد
الملك فأقدمه هشام واتهمه أنه يطلب الخلافة
الصفحه ٢٢٠ : التبان وكانا يكفران أصحاب
محمد بن علي بن الحسين ( الباقر ) وقد خرج بيان على خالد بن عبد الله القسري
الصفحه ١٢٢ : خرجنا لأنّا نعلم أن ذلك تقية واستحياء منك فقال ما قال (٣).
إلا أن محمد الباقر كما يبدو لم يتخذ
موقفاً
الصفحه ١٥٧ : الإمام بعده » وعن محمد
الباقر قال : « أعلمهم أنه يقوم فيهم مقامه » (٥).
ثم يفسر قوله تعالى ( وقفوهم
الصفحه ٢٤٩ :
وقد سار الإمام محمد بن علي الباقر على
طريقة أبيه زين العابدين فاتخذ الزهد منهجاً له ، وكان يسمى
الصفحه ٥٩ : ) ويعطي محمد بن طلحة بن محمد بن
الحسن القرشي ( ت ٦٥٢ هـ ) في كتابه « مطالب السؤول في مناقب آل الرسول
الصفحه ١٦٤ : الغدير هنأ عليا بذلك ومنهم عمر بن الخطاب (٥).
ويؤكد محمد بن الحسن القرشي أهمية
الغدير ويقول : « وصار
الصفحه ١٦٥ :
__________________
(١) سبط ابن الجوزي
( ت ٦٥٤ هـ ) : تذكرة الخواص ص ٣٧.
(٢) ن. م ص ٣٧.
(٣) محمد بن يوسف بن
محمد القرشي
الصفحه ٢٧٣ :
الإمامة :
أ ـ إمامة جعفر
الصادق :
لما توفي أبو جعفر الباقر سنة ١١٤ هـ (١) ، قال بعض الشيعة
الصفحه ٢٨٢ :
وجعفر بن محمد أن
الإمامة لا تكون في أخوين بعد الحسنين ولا تكون إلا في الأعقاب وأعقاب الأعقاب إلى
الصفحه ٢٧٤ : خلقي وخلقي وشمائلي يعني أبا عبد الله » (٣).
وروي أيضاً عن أحمد بن مهران صاحب أبي
جعفر الباقر قال