الصفحه ١٥٨ :
ثم بعد أن يؤكد الصدوق صحة ما جاء في
حديث الغدير ويشرح الحديث ويفسر كلمة مولى وبعد أن يناقش كافة
الصفحه ١٦٥ :
ويروي سبط ابن الجوزي حديث الغدير عن
زيد بن ارقم وعن أبي هريرة والبراء بن عازب ويذكر اتفاق علما
الصفحه ١٥١ :
ومن أدلة الامامة عند الشيعة حديث
الطائر ، فقد ذكر الصدوق أن رسول الله قال : « اللهم ائتني باحب
الصفحه ١٣٧ : » (١).
ويؤكد الشيخ المفيد أهمية هذا الحديث
ويرى أن مؤازرة علي للبني في تلك الفترة من المناقب الجليلة التي انفرد
الصفحه ٦٣ : « ان كتاب سليم بن قيس أصل من
أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم حملة حديث أهل البيت وأقدمها
الصفحه ٣٠٩ : ولم نجد له خلفاً أشار إليه مشهوراً
معروفاً ، صح أن الحسن بن علي غاب وأنه حي لم يمت » (٢).
أما
الصفحه ١ : حتى ما صح سنده منها إنما تتحدث عن أمور ليست
بأجمعها حتمية الوقوع ، فمن الجائز أن لا يقع بعض منها
الصفحه ١٤ : ، عن عباد بن يعقوب ، عن خلاد الصائغ ( الصفار صح ) عن أبي عبد الله عليهالسلام ، أنه قال :
«
السفياني
الصفحه ١٩ : حتى ما صح سنده منها إنما تتحدث عن أمور ليست
بأجمعها حتمية الوقوع ، فمن الجائز أن لا يقع بعض منها
الصفحه ٣٢ : ، عن عباد بن يعقوب ، عن خلاد الصائغ ( الصفار صح ) عن أبي عبد الله عليهالسلام ، أنه قال :
«
السفياني
الصفحه ١٧٩ : ورسوله
... وهذه الآية من أوضح الدلائل على صحة إمامة علي بعد النبي بلا فصل والوجه فيه
إنه إذا ثبت أن لفظة
الصفحه ١٨٤ : ملئت ظلماً وجوراً » (١).
ويؤكد سليم صحة هذا الخبر بأنه سأل
الحسن والحسين عنه فشهدا له بذلك
الصفحه ٢٩٨ :
المحدث له ووجود رفع النار له والعمود والمصباح وعرض الأعمال عليه لأن ذلك كله قد
صح بالأخبار الصحيحة أنها
الصفحه ٥٨ : طالب » ذكر في هذا
الكتاب فضائل علي وما خص به من دون الصحابة من الفضائل فذكر حديث المنزلة
والمؤاخاة وقصة
الصفحه ١٦٣ :
وشهادة الناس له
بذلك (١).
وممن روى حديث الغدير من غير الامامية
الجاحظ ( ت ٢٥٥ هـ ) فقد ذكر ذلك