الصفحه ٥٨ : تحصى فضائله
من الطويل الثاني :
قالها في رثاء أبي الفضل
العباس عليهالسلام :
١ ـ هو المجد
الصفحه ٣٨ : ناصر لله ذا كتب
وذا حسام به أمضى من الكتب
١٨ ـ له لواء رسول ألله عاقده
الصفحه ٢٠١ : العلوم ، محمد مهدي. المتوفى
١٢١٢ هـ.
الديوان مخطوطة ، نسخة بحوزة الكاتب من
النسخة التي كتبها محمد صادق
الصفحه ١٠٤ :
عصفت رياح فراقها بشموعي
٣٠ ـ ماتت واحسب أنها ستعد في
الشهدا بما نالته من
الصفحه ٢٠٣ : ........................................................................... ٧
الشيخ محسن الحائري.......................................................... ١١
كلمة لا بد منها
الصفحه ٧٢ : من مفرد
٣٩ ـ هو أس كل فضيلة هو فخر كل
قبيلة هو عز كل موحد
٤٠
الصفحه ١٩٥ :
ألإختلافات في
الكلمات ثم أنه لم ينقل القصيدة بأجمعها وهي من ألإثني عشريات في الرثاء. كما أنه
لم
الصفحه ١٩٤ : أبو الحب الجد.
من هنا يظهر جليا إن صاحب العيون العبرى
لم يكن دقيقا فيما كتبه حول القصيدة وكذلك سلمان
الصفحه ٤٠ :
١١ ـ مولاه مفعول به لطاعته.
١٣ ـ ناصره بالفتح بدل من إسم إن وهذا
البيت وألأبيات التي بعدها فيها
الصفحه ٣٤ :
(٤)
سيد الورى
من البسيط ألأول :
أنشأها في مدح أمير المؤمنين
عليهالسلام سنة ١٢٩٨ هـ
الصفحه ٥٦ : من مصادر عديدة جمة ومن أفواه العلماء والسادة وآل علي ، جزاه
الله خيرا لولاه لفقدنا هذا ألأثر ألأدبي
الصفحه ٢١ :
وأنفسا طال في
الدنيا تغربها
ثم يعلن لنا رأيه في نهج البلاغة ، وهو
غريب في بابه لم أره في كتب
الصفحه ١٢٧ :
٨ ـ فأصاب منها ما أصاب وبعده
ذهبت سفالا يدعيها ألأسفل
٩ ـ ماذا
الصفحه ١٤٨ :
١٢ ـ من كان أفصح لي منه إذا إختلفت
علي أيدي العدى وإشتدت ألأزم
الصفحه ١١٩ :
(٥٣)
يوم من الدهر
من البسيط ألأول :
قالها في مصائب أهل البيت عليهمالسلام
في يوم عاشورا