الصفحه ٩ :
تقديم :
بسم
الله الرحمن الرحيم
والحمد
لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين
الصفحه ٤٢ :
لا يقع بعض منه إما
لاحتمال أن لا يوجد شرط تأثير مقتضيه ، أو لوجود المانع من التأثير.
وذلك
يعني
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
:
«
إن أبا جعفر كان يقول : خروج السفياني من المحتوم ، والنداء من المحتوم ، وطلوع
الشمس من المغرب
الصفحه ٥٣ : .
فقال
: لا والله ، إنه من المحتوم ، الذي لابد منه »
(١).
١٠ ـ علي بن أحمد البندنيجي ، عن عبد
الله بن
الصفحه ١٥ : ، وحديث الخرافة (١)
وما ذلك إلا من أجل أن يُفهِم الناس أنه يأخذ علمه من الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨ :
يجعل من الشعارات
البراقة والخداعة وسيلة فعالة في تخفيف هيمنة العقل والتقليل من زنته ورجاحته وجعل
الصفحه ٢١ : المبادأة والمبادرة
إلى يد الإمام عليهالسلام.
وهكذا
... يتضح : أن هذه الصدمة من
شأنها أن تفتح كوة في
الصفحه ٢٦ :
وقال لما رفع أهل الشام المصاحف :
« أيها الناس ، إني أحق من أجاب إلى
كتاب الله ، ولكن معاوية
الصفحه ٢٨ :
الإمام ، وإدارة شؤون الأمة :
وبعد
ما تقدم نقول : إذا نظرنا إلى أمر
الإمامة والإمام من زاوية أخرى
الصفحه ٣٥ :
الظاهرة المألوفة :
إن
من الأمور التي أصبحت مألوفة لنا :
أن نجد كثيرين من الناس حين يواجهون
الصفحه ٣٨ :
، لتثير بعضاً من فضولهم ، وتستأثر بشيء من عجبهم أو إعجابهم ..
الأئمة واقفون على سلبيات الأمر :
وفي
الصفحه ٤٠ :
والعزائم ، ليصبح
العدو ـ من ثم ـ أقدر على توجيه الضربات الساحقة ، والماحقة ، لكل جهد مخلص ،
أساسي
الصفحه ٤٣ :
:
اكتفى بتعداد العلامات التي هي من
المحتوم كما سيظهر من الصفحات التالية :
ألف : الطائفة
الأولى من
الصفحه ٤٩ : الآتي بيانه وهي تفسر المراد من
الرواية الثالثة.
الثالث
: ما يكون الإخبار فيه عن أمور حتمية
الوقوع
الصفحه ٥٤ : القندي ، عن غير واحدٍ من أصحابه عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، أنه قال :
«
قلنا له : السفياني من المحتوم