الصفحه ٢٥ : إلا كانتصار العبد من ربّه ،
والصاحب من مستصحبه ، ترد فتنتهم شوهاء مخشية ، وقِطَعاً جاهلية. ليس فيها
الصفحه ٦ :
ورمانا الزمان
بالقاصمات
وإذا الكفر عاث في
الأرض بغياً
ودهى الكونَ حندسُ
الظلمات
الصفحه ٥٣ : .
إلا أن يقال إنهم ستعود دولتهم في آخر
الزمان ، ثم يزيلها السفياني آنئذٍ.
٩ ـ أحمد بن محمد بن سعيد عن
الصفحه ٢٩ : وزمان. وعرفنا أيضاً السنّة الإلهيّة في طبيعة عمل الإمام في
الأمّة ، فإننا نذكّر هنا بالشيء الذي تدخلت
الصفحه ٢٣ : المئات وربما الألوف حول المهدي من أهل البيت عجل الله تعالى فرجه ، وأحواله
، وعلامات ظهوره ، وما يجري في
الصفحه ٢٤ :
الشريعة وتعاليمها
عليه ، لم يصدر منهم آية بادرة في نطاق الاعتراض أو التشكيك في هذا الأمر الخطير
الصفحه ٣٦ : وهي علامات ظهوره عليهالسلام
وما رافق ذلك من إخبارات غيبية بما سيحدث في آخر الزمان. أو في طول الزمان
الصفحه ٢٨ : العليا.
وكلّ ذلك يؤكّد على أنّ وجود الإمام في
كلّ عصر وزمان يصبح ضرورة لابُدّ منها ، ولا غنى عنها
الصفحه ١٣ : المعرفة الأول. أو من وارث
علمه ، والإمام الحاضر والقائم بالأمر من بعده في كل عصر وزمان.
ونستخلص
من ذلك
الصفحه ٣٨ : الاختلاق والوضع في مجال الاخبارات الغيبية المستقبلية ، وفي
علامات آخر الزمان ، التي يرصد
الصفحه ٥٠ :
وأما البداء في قيام القائم ( عجل الله
فرجه ) فهو من القسم الثالث.
ب : الطائفة الثانية
من
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
كما أن الإمام الحسين عليهالسلام قد جمع الصحابة في موسم الحج ، وذكرهم
بفضائل أبيه ، وبحديث
الصفحه ٥١ : من المحتوم ، وأشياء كان يقولها من المحتوم. فقال أبو عبد الله عليهالسلام :
واختلاف بني فلان ( في
الصفحه ٣٠ :
وحيث تصبح الفرصة في متناول أيدي أصحاب
الأطماع ، وطلاب اللبانات ، لادّعاء الإمامة ، وتضليل الناس
الصفحه ٥٤ :
اللعين
الخ .. » (١).
١٢ ـ أحمد بن محمد بن سعيد بن علي بن
الحسين ، عن يعقوب بن يزيد ، عن زياد