الصفحه ٣٦٧ : (٤) المنافق
الكافر ـ على قول (٥) أكثر المفسّرين ـ (٦) وكان قد أوتي أحرفا من اسم الله الأعظم (٧) ، فانسلخ منها
الصفحه ١٤٠ : الأنصاريّ وأبيّ بن
كعب وعبد الله بن مسعود وعمران بن حصين وعبد الله بن عبّاس ـ رحمه الله ـ إلى أن
مات كان
الصفحه ١٦٧ : (١).
وقال السّيّد
المرتضى ؛ علم الهدى ؛ عليّ بن الحسين الموسوي ـ قدّس الله روحه ـ : ليس لمؤمن أن
يقتل من
الصفحه ٣٦٦ : السّيّد
الأجلّ النّقيب ؛ المرتضى ؛ علم الهدى ؛ عليّ بن الحسين الموسويّ ـ قدّس الله روحه
ـ : أراد ـ سبحانه
الصفحه ٧٢ :
وكان هذا
الأنصاريّ قد آخا النّبيّ ـ عليه السّلام ـ بينه وبين الثّقفيّ. فسافر الثّقفيّ (١) وأوصى
الصفحه ٣١٨ : ـ عليه
السّلام ـ قال له : يا أبا حنيفة! أيّما أعظم البول ، أم (٢) المنيّ؟
فقال : البول.
فقال له
الصفحه ٦٥ : وثلاثة عشر.
وكانوا يوم أحد ألفا. ويوم حنين اثني عشر الفا. وكان الأنصار مائتين وستّة وثلاثين
رجلا
الصفحه ٣٥ :
ـ : (فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ ، قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) ؛ أي : مع الله. وأراد ـ عليه
الصفحه ١٦٢ : المهاجرين [والأنصار] (٤).
فاستحيا ذلك
القرشيّ أن يقول مثل مقالته الأولى ، فارتفعنا إلى النّبيّ ـ عليه
الصفحه ١٦٣ :
الأنصاريّ. فنزلت الآية (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الرَّسُولِ ، وَإِلى أُولِي
الصفحه ٣٩٩ :
مِنْ
شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا) :
كان هذا الحكم
في مبدأ (١) الإسلام ، وكان يرث الأنصاريّ المهاجر
الصفحه ٦ :
قال (١) : معناه : أنا
الله أعلم (٢).
وقال السدّي :
هو اسم الله الأعظم (٣).
وقال الضّحّاك
الصفحه ٧ :
وأعمارهم وآجالهم وثوابهم (٢).
وروي في
الأخبار ، أنّ «الحيّ القيّوم» هو اسم الله الأعظم ، الّذي دعا به آصف
الصفحه ٢٦٣ : ـ بهما ، لأنّهما من أعظم مخلوقاته ، وهما محلّ ملكه [وعظمته]
(٤) وعبادته.
وروي : أنّه ـ سبحانه
ـ خلق
الصفحه ٢٨٠ : : أعظم.
(فَلَمَّا أَفَلَتْ
قالَ : يا قَوْمِ! إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (٧٨). إِنِّي وَجَّهْتُ