الصفحه ٢٧٩ : ـ. ويعضد ذلك
، الخبر الّذي قدّمناه عنه ـ عليه السّلام ـ (٤).
قوله ـ تعالى ـ
: (فَلَمَّا جَنَّ
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣٠ : (٢).
والّذي يقوّي
هذا التّفسير خبر الطّائر المشويّ ، الّذي أتى به جبرئيل ـ عليه السّلام ـ من
الجنّة إلى
الصفحه ٣٩٣ : الكلام فيها ، أنّ تأويلها تأويل الخبر إذا كان المعنى : [أن لا
يتّقوها] (٦) أصيب (٧) الّذين ظلموا وغيرهم
الصفحه ٢٦٣ : السّماء قبل الأرض (٥).
وروي : أنّه
خلق الأرض قبل السّماء (٦). وهو الأظهر في الرّواية.
والجمع بين
الصفحه ١٠ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ
عَلَيْكَ الْكِتابَ) ؛ يعني : القرآن.
(مِنْهُ آياتٌ
الصفحه ٢٦٥ : وبين الحوادث المصطلمة (٧).
ألا ترى إلى ما
ورد به الخبر في الكتاب العزيز ، وفي الآثار عن النّبيّ
الصفحه ١٤٧ :
إصرار (١).
وفي رواية أخرى
عنه : أنّ الكبائر من الّسبع (٢) إلى السّبعين (٣).
وروي عن غيره :
أنّ
الصفحه ١٣٧ : : ما رواه أبو سعيد الخدريّ ـ رحمه الله ـ قال : أصبنا يوم أوطاس سبايا لهنّ
أزواج ، فكرهنا أن نقع عليهنّ
الصفحه ١١٥ : .
(٥) لا يخفى أنّ هذه
الآية والرواية التالية وقعت في غير محلّها.
(٦) أ ، ج ، ب :
فيه.
الصفحه ٥٧ : ـ صلّى الله عليه وآله ـ أنّه كتاب الله
وقال ابن زيد «حبل الله» دين الله.
(٦) ليس في ج.
(٧) ب : مذكور
الصفحه ١٥٨ : .
(وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً
عَظِيماً) (٥٤) ؛ يعني : الإمامة إلى انقضاء التّكليف.
وفي رواية عن
الكلبيّ ، أنّه قال
الصفحه ٢٨٤ : ) :
وفي الآية دليل
، على أنّ ابن البنت ولد. بخلاف ما ذهب إليه قوم تعصّبا وجهلا بالكتاب واللّغة ،
وقد خصمه
الصفحه ١٦٠ : أ.
(٦) ج ، د : وسرّه
الّذي.+ أ : وشرع الدّين.
(٧) ورد مؤدّاه في
كثير من الروايات أنظر : كنز الدقائق ٣ / ٤٣٥ ـ ٤٣٧
الصفحه ٢٨٦ : : أما بعد : و (إِنَّ الْأَرْضَ
لِلَّهِ ،
__________________
(١) ليس في م.
(٢) أ ، ب :
الرواية
الصفحه ١١٠ : يرضى ،
حتّى أنّه يدخله النّار. فأيّما رجل منكم غضب على ذي رحم فليمسّه ، فإنّ الرّحم
إذا مسّه الرّحم