الصفحه ٣٠ : ؟ قلت : تقدّم الرأس
أمام المحامل ففعل ذلك ، ودفعت إليه ما وعدته.
قال الراوي : وجاء شيخ إلى السجاد
الصفحه ٥١ : لما ظهرت من الكرامات للرأس الشريف
، وتلاوته للآيات ، وكلام السجاد مع الشامي الذي قال له : الحمد لله
الصفحه ٥٢ : المأتم سبعة أيّام وما كان يزيد يجلس على مائدة إلّا ويحضر السجاد عليهالسلام معه.
وذكر السيد في اللهوف
الصفحه ٥٥ : بأمر السجاد زين العابدين عليهالسلام في حلّهم وترحالهم ،
فخرجوا من دمشق الشام ، فكان النعمان بن بشير
الصفحه ١٩٢ : قريب ، وأقسم بالله ما كان وقوف الصادق
عليهالسلام
هذا بين يدي المنصور الدوانيقي إلّا فرع من وقوف جدّه
الصفحه ١٥٠ : يدّعي بإمامة السجاد زين العابدين ويدعو الناس
أيضاً الى امامة السجاد ، فلو كان يدعي الوحي لما كان يدعو
الصفحه ١٤٩ :
وروى الكشّي قال : لمّا أتى برأس
عبيدالله بن زياد ورأس عمر بن سعد إلى السجاد خر ساجداً وقال
الصفحه ٧٢ :
معي إلّا نساء حاسرات في الذيول عاثرات ، ناعيات نادبات ، وللمحامي فاقدات ، يا عمّاه
لو تنظر إلى أخيك
الصفحه ٤١ :
أكبر من الله ، فلمّا
قال المؤذن : أشهد أن لا إله إلّا الله ، قال علي عليهالسلام
: شهد بذلك لحمي
الصفحه ٤٦ : الأَرْضِ وَلاَ فِي أَنفُسِكُمْ إِلاّ فِي كِتَابٍ مِن قَبْلِ أَن
نَبْرَأَهَا إِنّ ذلِكَ عَلَى اللّهِ
الصفحه ٧١ :
المطلب العشرون
في
ملاقاة السجاد عليهالسلام مع عمّه محمّد
ذكر صاحب الدمعة الساكبة قال : لمّا
الصفحه ٦ :
سفكتم دماء حرّم الله سفكها
وحرّمها القران ثم محمد
ألا فابشروا بالنار إنكم غداً
الصفحه ١٧ :
وأهل بيتك؟ فقالت : ما
رأيت إلّا جميلاً ، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا الى مضاجعهم وسيجمع
الصفحه ١٨ :
قال : عجباً للرحم ، والله لأظنّها ودّت أني قتلتها معه ، دعوه فإنّي أراه لما به.
فقال السجاد لعمّته
الصفحه ٤٧ : يزيد مرّة بعد اخرى : لست اُكلّم أحداً
منكم إلّا ويجيبني بما يفوز به.
قال الراوي : وعفا عنه ، ووصله