الصفحه ٢١٢ : عن
المطهري عن حكيمة بنت الإمام محمّد عليهالسلام
قالت : كانت لي جارية يقال لها نرجس ، فزارني ابن أخي
الصفحه ٢١٣ : : فجلست واستحيت ، ثم قال لي
أبو محمّد : إذا كان وقت الفجر يظهر لك بها الحمل لأنّ مثلها مثل اُمّ موسى لم
الصفحه ٢٢٠ : رحمهالله ، وكانت توقيعات
الإمام تخرج على يده ويد ابنه محمّد إلى شيعته ، وخواصّ أبيه العسكري عليهالسلام
الصفحه ١٥٠ : الناس أولا إذلى إمامة
محمد بن الحنفية ، ثم لما ظهر له الحق وانجلى عنه غسق الريب صار يدعوا الى إمامة
الصفحه ٥٧ : لي : يابن عطية هل اُوصيك وما أظن أنني بعد هذا السفر ملاقيك ، أحبّ
محبّ آل محمد
الصفحه ١٩٠ :
ما نعرفه؟ قلت : لا.
قال : هذا محمّد بن عبدالله بن الحسن مهديّنا أهل البيت.
قال اليعقوب بن عربي
الصفحه ١٩٢ : : قال لي الصادق جعفر ابن محمد كذا وكذا ، كان المنصور يتربض
بإمامنا الصادق الدوائر حتى أشخصه من المدينة
الصفحه ٢١٩ :
المطلب الرابع والخمسون
في
سفراء الحجة عليهالسلام
للمهدي المنتظر من آل محمد عجّل الله
فرجه
الصفحه ١٩١ : ، فقال لي : أرأيت صاحب
الرداء الأصفر ـ يعني أبا جفعر المنصور ـ؟ قلت : نعم ، قال : فإنّا نجده يقتل محمّد
الصفحه ٣٠ : ؟ قلت : تقدّم الرأس
أمام المحامل ففعل ذلك ، ودفعت إليه ما وعدته.
قال الراوي : وجاء شيخ إلى السجاد
الصفحه ١٥٤ :
عنها فكثير ، قال
المنصور للإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام
: إنّي هممت أن أبعث إلى الكوفة من
الصفحه ١٧٠ : الإمام لزيد حين يذكره
وإنّ زيداً بسهم واحداً ضربا
فكيف حال عليّ بن الحسين وقد
الصفحه ١٧١ : أتاه بالرأس عشرة دراهم ونصبه على باب دمشق.
ويروى أنه ألقى الرأس أمامه فأقبل الديك
ينقر رأسه فقال بعض
الصفحه ٦٧ : في الليل ويكونوا أمامه ، حيث لا يفوته طرفه ، فإذا
نزلوا تنحّى عنهم وتفرّق أصحابه حولهم كهيئة الحرس
الصفحه ١٥٦ :
ولكم به كان الامام المرتضى
يقضي بحكم الله لما يحكم
فكأنه فلك لرفعت شأنه