الصفحه ١٨٩ : أهل زمانه في
علمه بكتاب الله وحفظه له وفقهه في الدين وفي شجاعته وجوده وبأسه وكلّ أمر يحمل
بمثله.
قال
الصفحه ٦٠ : العلم بقراً
فذاك الذي دعاني إلى ما أقول ، فبينا جابر يتردّد ذات يوم في بعض طرق المدينة إذ
رأى في ذلك
الصفحه ١١ :
الله بكم ، وابتلاكم
بنا ، فجعل بلاءنا حسناً ، وجعل علمه عندنا وفهمه لدينا ، فنحن عيبة علمه ، ووعا
الصفحه ١٤٣ : الأرض
برجليه ، يرضى قتله أهل السماء والأرض ، فسمع الهيثم قوله ووقع في نفسه أنّه اراد
عمر بن سعد ، فبعث
الصفحه ٥ : القائم ويسمّى بالعلم ، وكان أمير
المؤمنين عليهالسلام
يأتي الى هذا الموضع في الليالي المظلمة ويصلّي فيه
الصفحه ١٢٣ : ، واحفظ
ما أوصيتك به إلّا أن يبدأك أحد بقتال.
قال الراوي : فخرج إبراهيم بن الأشتر من
عنده في الكتيبة
الصفحه ١٨٣ :
شرّده الخوف فأزرى به
كذاك من يكره حرّ الجلاد
قد كان في الموت
الصفحه ٣٨ :
المطلب الحادي عشر
في
خطبة علي بن الحسين في مجلس يزيد
ذكر صاحب كتاب بحر المصائب : إنّ يزيد
بن
الصفحه ٣٩ :
أعماركم ، وما بقي ، وأفعلوا فيه ما سوف يلتقى عليكم بالأعمال الصالحة قبل انقضاء
الأجل ، وفروغ الأمل ، فعن
الصفحه ١٧٤ :
كأنّ عليه ألقى الشبح الذي
تشكّل فيه شبه عيسى لصالب
فقل للذي
الصفحه ٤٠ : المنافقين ، ولسان حكمة العابدين ، وناصر دين الله ، وولي أمر
الله ، وعيبة علمة ، سمح سخي بهي ، بهلول زكي
الصفحه ١٥٤ : عليهم البراءة من علي بن أبي طالب عليهالسلام وعلم أنهم سيمتنعون
فيحتج بذلك على استأصالهم وإخراب بلدهم
الصفحه ٧١ :
المطلب العشرون
في
ملاقاة السجاد عليهالسلام مع عمّه محمّد
ذكر صاحب الدمعة الساكبة قال : لمّا
الصفحه ٩٩ : ، فقال
: هذا رجل حسن الهيأة يستأذن عليك وسألناه من هو ، فقال : المسيب بن نجبة ، قال : وأنا
إذ ذلك لا علم
الصفحه ٢٢٩ :
المطلب السادس والثلاثون : في مقتل عمر بن سعد عليه اللعنة...................... ١٤٢
المطلب السابع