الصفحه ٩٤ : صحبة وقال العجلي ، إنه تابعي ، وقيل : بل هو من الصحابة. قال ابن أبي
الحديد في «شرح النهج» : أدرك رسول
الصفحه ١٢٨ : رواحة ، قال ابن أبي الحديد في الشرح : كان النعمان بن
البشير منحرفاً عنه ـ يعني علياً عليهالسلام
الصفحه ١١١ : ، الأعلام
للزركلي : ٤ / ٨٧ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد :
(٣) ابن عباس ، حبر
الأمة والصحابي الجليل
الصفحه ١٢ : قتلت ابن عم لي ، وطولبت بالدية ، فهل لك أن تعطيني شيئاً؟
فرفع رأسه إلى غلامه وقال ، ادفع اليه مائة درهم
الصفحه ٤٦ :
الإباء ، واقتدى به أبناء الزبير وبنو الملهب ، وغيرهم (١).
وقال ابن أبي الحديد أيضاً : سيد أهل
الإبا
الصفحه ٤ :
٢ ـ قبور الصحابة في العراق
٣ ـ عقيلة بني هاشم
٤ ـ محمد ابن الحنفية
٥ ـ شرح ميمية أبي فراس
الصفحه ٤٥ :
صاحب اسعاف الراغبين : «كان الحسين شجاعاً مقداماً من حين كان طفلاً» (٣).
وروى ابن أبي الحديد في شرح
الصفحه ٣٤ : .
وذكر ابن أبي الحديد : أنّ العرب تسمى
آخر يوم من شوّال فلتة ، من حيث إنّ كل من لم يدرك ثأره فيه فاته
الصفحه ٣٨ : ، كان أولها «يوم اُحد» ، وذلك لما رأى عمّه الحمزة عليهالسلام قتيلاً ورأى ما مثل
به شهق (١).
ذكر ابن
الصفحه ٩٧ : غلامة وقال له : من هذه المقبلة؟
فقال له : سيدي أظنّها عمّتك اُم هاني ؛
__________________
(١) شرح
الصفحه ١٢٥ : الله منه. انظر :
(٢) شرح نهج البلاغة :
٣ / ٨٢ طبعة مصر.
(٣) المناقب : ٢ / ٢٦٠.
الصفحه ٤٧ : «عبيدالله ابن الحر الجعفي» أنّه
قال : ما رأيت أحداً قط أحسن ولا املأ للعين من الحسين عليهالسلام (٢).
وعن
الصفحه ١٥٩ :
القيامة خذنا حيّين
إلى ابن زياد يصنع بنا ما يشاء ، فقال : ليس إلى ذلك من سبيل ، فقالا : يا هذا
الصفحه ٢١٨ : ابن سعد الى ابن زياد
كتابه الذي يقول فيه : «الحمد لله الذي أطفأ النائرة ، وجمع الكلمة ، وأصلح أمر
الصفحه ٢٦٩ : يومئذ ابن
سبع وخمسين سنة ، قال : اشتدّ غضب الله على اليهود حين قالوا العزيز ابن الله ، واشتدّ
غضبه على