الصفحه ٨٥ : ء.
قال صاحب مدينة المعاجز وإثبات الوصية
قال : «بسم الله الرحمن الرحيم» فانخفضت الأرض بإذن الله تعالى حتى
الصفحه ٧٩ :
ذكر صاحب مدينة المعاجز وغيره :
لمّا همّ الحسين عليهالسلام على الخروج من
المدينة إلى مكة أقبل في نصف
الصفحه ١٠٤ :
المطلب التاسع عشر
في
كيفية خروج موسى من مدينة فرعون
وخروج الحسين عليهالسلام
من مدينة جدّه
الصفحه ٦٠ : ، وكان والياً على المدينة أن خذ من أهل المدينة
البيعة لي عامة ، ومن الحسين خاصة ، وإن أبى فليكن جواب
الصفحه ٧٨ : خلفه أحد وثمانين
راكباً فلم يدركوه ، وخرج الحسين من المدينة الى مكة فسمع يزيد (لعنه الله) بذلك ،
فغضب
الصفحه ٨٤ : وهاجر إلى الحبشة فولدت له سلمة. ثم
قدما مكة وهاجرا إلى المدينة فولدت له عمر ، ودرة ، وزينب ؛ ولمّا أراد
الصفحه ٥١ :
وفي السنة الثانية : نهب المدينة ، وأباحها
ثلاثة أيّام ، وفتك الفتك العظيم بأهلها حتى قتل في الوقعة
الصفحه ١٢ :
مِن
عَبد شمس صَلتَه الخدّ
وفي زمن خلافة عمر بن الخطاب ولاه عمر
المدينة الطائف ، وشهد يوم
الصفحه ٥٧ : ، دعا معاوية أبي
الدرداء وقال له : تمضى إلى المدينة خاطبا ارينب لولدي يزيد ، وليكن المهر حكمها
بالغاً ما
الصفحه ٦٧ :
المطلب الثاني عشر
في
بعض وصية معاوية وتخلف يزيد
وكتابه إلى الوليد بن
عتبة بالمدينة
قال أهل
الصفحه ٦٨ : له من أهل المدينة عامة ، ومن
الحسين بن علي ، وعبد الرحمن ابن أبي بكر ، وعبدالله ابن عمر ، وعبدالله
الصفحه ٧٦ : ليزيد بالشام ، وكتب بيعته إلى الآفاق وإلى عمّاله ، وكان عامله على المدينة
مروان بن الحكم ، فكتب له يأمره
الصفحه ٨٦ :
عبيطاً ، صاحت وولوت وندبت الحسين ، فاجتمعن عندها الهاشميات بخبرتهن بالخبر ، ووقعت
الصيحة بالمدينة ، وصار
الصفحه ١٠٠ : «بالطائف» (٢)
وفي بعض الأخبار بالمدينة ، مات وله من العمر خمس وستون سنة (٣).
وكان يحبّ الحسين حبّاً جمّاً
الصفحه ١٠٩ :
المطلب العشرون
في
خروج الحسين عليهالسلام من المدينة ودخوله
مكة المكرمة
قال الشيخ المفيد رحمه