الصفحه ٢١٧ : ، وبعده
عثمان (٤) ، وعاش العباس مع
أبيه أربعة عشر سنة ، ومع أخيه الحسن أربعة وعشرين سنة ، ومع أخيه الحسين
الصفحه ١٢ :
الاخر ودفن فيها ، وكان هلاكه في سنة أربع وأربعين ، وقدمه الى مصر وتوليه امرها
كان سنة ثلاث وأربعين
الصفحه ٦٢ : سنة اربع وستين ، وولو أمرهم سليمان وسموه أمير التوابين ، وساروا
الى عبيد اله بن زياد ، وكان قد سار من
الصفحه ٥ : من شعبان
(١) أو لخمس منه (٢)
، سنة أربع من الهجرة (٣)
، وكانت مدة حمله ستة أشهر ، ولم يولد لستة أشهر
الصفحه ٢١٦ :
المطلب الواحد
والأربعون
في
ترجمة العباس بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
ولد العباس بن علي
الصفحه ١٣٧ : علي حوله إقبالها
(١)
وروى المسعودي في مروج الذهب : أنه كان
شيخ مراد وزعيمها ، وكان يركب في أربع آلاف
الصفحه ١٢٥ :
فلمّا أتت على مسلم سنين وقد مات أبوه
عقيل وجاء إلى الشام وقال لمعاوية : إنّ لي أرضاً بمكان كذا من
الصفحه ١٦٩ : كما ذكرهم أهل المقاتل ، أولهم : عبدالله الفقعسي ، وكان شيخاً كبيراً طاعناً
في السن ، وولده أربعة
الصفحه ١٧٠ : القيامة.
قال : ثم خرج من عندها وتبعه من ولده
أربعة فأقبلوا يجدون السير ، حتى استخبروا بأن الحسين
الصفحه ١٧٤ : في زمان عثمان في سنة اثنين وثلاثين على يد عبدالرحمن بن ربيعة
الباهلي ، كما ذكره أصحاب السير ، وقال
الصفحه ١٨٠ : خمسة عشر
فرسخاً وبينه وبين العذيب أربعة أميال وبهذا الموضع كان يوم القادسية بين سعد ابن
أبي وقاص
الصفحه ٢٨٣ : ترجمة حبيب بن مظاهر رحمه الله...................... ٢٠٤
المطلب الأربعون : في استنصار حبيب بن مظاهر
الصفحه ٣٣ : مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدّينُ
الْقَيّمُ فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا
الصفحه ٨٢ : ربيعي : يا أمير الحيلة أن
تأمر الجيش فيفترق عليه أربعة فرق ، فرقة بالسيوف ، وفرقة بالرماح ، وفرقة باسهام
الصفحه ٦ : ولادته من ثدي
اثنى أربعين يوماً وليلة ، كما ذكر ذلك ابن شهر اشوب في المناقب. قال : إعتلت