الصفحه ١٢٧ : الأسود بن قطيبة صاحب [جند] حلوان (١)
أمّا بعد ، فإنّ الوالى إذا اختلف هواه (٢) منعه ذلك كثيرا من العدل
الصفحه ١٣٣ :
الناس على الخروج إليه (١) لما ندبهم لحرب [أصحاب] الجمل
من عبد اللّه [علىّ] أمير المؤمنين إلى
عبد اللّه
الصفحه ١٣٦ :
نشدت غير ضالّتك (١) ورعيت غير سائمتك ، وطلبت أمرا لست من
أهله ولا فى معدنه ، فما أبعد قولك من فعلك
الصفحه ١٥٩ : عليه السلام : فاعل الخير خير
منه ، وفاعل الشّرّ شرّ منه.
٣٣ ـ وقال عليه السلام : كن سمحا ولا
تكن
الصفحه ١٦٢ :
٤٢ ـ وقال
لبعض أصحابه فى علة أعتلها : جعل اللّه ما كان من شكواك حطّا لسيّئاتك ، فإنّ
المرض لا أجر
الصفحه ١٨٥ :
١٣٧ ـ وقال عليه السلام : استنزلوا
الرّزق بالصّدقة.
١٣٨ ـ وقال عليه السلام : من أيقن
بالخلف جاد
الصفحه ٢٠١ :
عين الهداية. وقد
خاطر من استغنى برأيه ، والصّبر يناصل الحدثان (١)
والجزع من أعوان الزّمان ، وأشرف
الصفحه ٢٢٠ :
فى شكرك ، وقصّر من
عجلتك (١) ، وقف عند
منتهى رزقك.
٢٧٤ ـ وقال عليه السلام : لا تجعلوا
علمكم جهلا
الصفحه ٢٤١ : زمان لا يبقى فيهم من القرآن إلاّ رسمه ومن الإسلام إلاّ اسمه ، ومساجدهم
يومئذ غامرة من البناء ، خراب من
الصفحه ١٠ : الحرب ، فعزم اللّه لنا على الذّبّ عن حوزته (٢) ، والرّمى من وراء حرمته : مؤمننا يبغى
بذلك الأجر
الصفحه ١٨ : عليه
السّلام
إلى معاوية ، جوابا عن كتاب منه إليه
فأمّا طلبك إلىّ الشّام (٢) ، فإنّى لم أكن لأعطيك
الصفحه ٢٨ :
وإن أنعم لك منعم (١) فانطلق معه من غير أن تخيفه وتوعده ، أو
تعسفه ، أو ترهقه! فخذ ما أعطاك من ذهب
الصفحه ٣٤ :
٢٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية جوابا ، وهو من محاسن الكتب
أمّا بعد ، فقد أتانى كتابك
الصفحه ٨٨ : صاحبها منها شيئا إلاّ فتحت له حرصا عليها ، ولهجا بها (٢) ولن يستغنى صاحبها بما نال فيها عمّا
لم يبلغه
الصفحه ٩٠ :
٥١ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عماله على الخراج
من عبد اللّه علىّ أمير المؤمنين إلى
أصحاب