الصفحه ٢٧٠ : : ينهى فيها عن سفك الدماء ، وعن التمثيل
قاتله ، ويأمر بفضائل جمة
٦٩
من كتاب إلى معاوية
الصفحه ٢٧١ : الجمل
١٤٩
ومن كتاب إلى معاوية أول استقراره في الخلافة
١٣٤
من كتاب إلى
الصفحه ٢٦٩ : بالرفق بهم
٦٤
من كتاب إلى معاوية : يذكر فيه إغواءه للناس
٢٢
ومن كتاب إلى
الصفحه ٩٢ : ، وعمارة بلادها
أمره بتقوى اللّه ، وإيثار طاعته ، واتّباع
ما أمر به فى كتابه : من فرائضه ، وسننه ، الّتى
الصفحه ٢٦٨ : البصرة ،وفيه يذكر ما كان من أمر
عثمان بأوجز عبارة وأوفاها
٧
ومن كتاب إلى الأشعث بن قيس يأمره
الصفحه ٨ :
٦ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
إنّه بايعنى القوم الّذين بايعوا أبا
بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٢٦٧ : .
وذلك فى رجب سنة أربعمائة من الهجرة (١) ، وصلى اللّه على سيدنا محمد خاتم
الرسل ، والهادى إلى خير السبل
الصفحه ١٥٢ :
باب المختار من حكم أمير
المؤمنين عليه السلام
ويدخل فى ذلك المختار من أجوبة مسائله
والكلام
الصفحه ٢ : وأمراء بلاده
ويدخل فى ذلك ما اختير من
عهوده (٢)
إلى عماله ، ووصاياه لأهله وأصحابه
١ ـ من كتاب له
الصفحه ١٠٩ : (٣) ، وليس وراء ذلك من النّصيحة والأمانة
شىء ، ولكن اختبرهم بما ولّوا للصّالحين قبلك : فاعمد لأحسنهم كان فى
الصفحه ٩٩ : أنّ الرّعيّة طبقات لا يصلح بعضها
إلاّ ببعض ، ولا غنى ببعضها عن بعض : فمنها جنود اللّه ، ومنها كتّاب
الصفحه ١٢٥ : ، وإمّا مظلوما ، وإمّا
باغيا وإمّا مبغيّا عليه ، وإنّى أذكّر اللّه من بلغه كتابى هذا (٤) لمّا
نفر إلىّ
الصفحه ١٨ : عليه
السّلام
إلى معاوية ، جوابا عن كتاب منه إليه
فأمّا طلبك إلىّ الشّام (٢) ، فإنّى لم أكن لأعطيك
الصفحه ١٠٠ : (١).
ووضع على حدّه فريضة فى كتابه أو سنّة نبيّه ـ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ـ عهدا
منه عندنا محفوظا فالجنود
الصفحه ٢٤٠ : (٧)
، [و] إنّما ينظر المؤمن إلى الدّنيا بعين الاعتبار ويقتات منها ببطن الاضطرار (٨) ، ويسمع فيها بأذن المقت