الصفحه ٩٨ : أو رهبة
منه ، دما ، ثمّ عمّرتم فى الدّنيا ما الدّنيا باقية (٢) ما جزت أعمالكم ، ولو لم تبقوا شيئا من
الصفحه ١٢٧ : عظائم الأعمال ، وتمثل له هياكل المجد؟؟؟
الباقية ، مما رفعته أيدى الكاملين ، وتنكشف له عواقب أهل الجهالة
الصفحه ١٣١ : المنيّة اختراما (٣)
ولا يرعوى الباقون اجتراما (٤) يحتذون مثالا ، ويمضون
أرسالا ، إلى غاية الانتها
الصفحه ١٩٢ : ؟ وإلى
الخلف الباقين لا يبقون؟ أولستم ترون أهل الدّنيا يصبحون ويمسون على أحوال شتّى : فميّت
يبكى ، وآخر
الصفحه ٧ : اللّه وعلمه فلا حد
لشمولهما ، وكذا يقال فى باقى الصفات الكمالية. والنعت يقال لما يتغير ، وصفاتنا
لها
الصفحه ٤٦ :
ومقصّر فى النّار
هوى ، اليمين والشّمال مضلّة ، والطّريق الوسطى هى الجادّة (١) عليها باقى الكتاب
الصفحه ١٠٧ : : هو السابق بوجوده
لكل موجود ، وهو بذلك السبق باق لا يزول. وكل وجود سواه ، فعلى أصل الزوال مبناه ،
ثم
الصفحه ١٣٥ : «اتقوا» أى : متوجهين جهة ما خلقكم
لأجله من العمل النافع لكم ، الباقى أثره لأخلافكم
(٣) حذرنا من نفسه
الصفحه ١٤٢ :
__________________
جمع غابر ، أى : باق
، أى : فى بقايا تعنته على الحق ، وعدم انقياده له ، والسنن : الطريقة ، والمرح :
شدة
الصفحه ١٥٧ : الخلق : منشئه
من العدم المحض ، ووارثه : الباقى بعده
الصفحه ٢١٩ : فارقوها (٩) حفاة عراة ، قد ظعنوا عنها بأعمالهم
إلى الحياة الدّائمة ، والدّار الباقية ، كما قال سبحانه
الصفحه ٢٢١ : مقامكم ، وكأنّ متاعها
باق عليكم!! وما يمنع أحدكم أن يستقبل أخاه بما يخاف من عيبه إلاّ مخافة أن
يستقبله