الصفحه ٤ :
القاعدة عليها ـ نسبته إلى أليق الأبواب به ، وأشدها ملامحة لغرضه (٢). وربما جاء فيما أختاره من ذلك فصول
غير
الصفحه ٨ : إلا بتمحيض السر
له دون ملامحة لشىء من شؤون الحوادث فى التوجه إليه واستشراق نوره. ولا يكون هذا
الاخلاص
الصفحه ١٣٣ :
أمهلوا فى طلب المخرج (١)
، وهدوا سبيل المنهج ، وعمّروا مهل المستعتب ، وكشف عنهم سدف الرّيب (٢) وخلّوا
الصفحه ١٢٢ : البيضاء : سبيل
الحق ومنهج العدل
(٧) المهل هنا : مدة
الحياة مع العافية ، فانه أمهل فيها دون أن يؤخذ
الصفحه ٢٧ : : أخو حيان
أصغر منه ، ومعنى البيت أن فرقا بعيدا بين يومه فى سفره وهو على كور ناقته وبين
يوم حيان فى
الصفحه ٢١ : الحج
وفرض عليكم حجّ بيته الحرام ، الّذى
جعله قبلة للأنام ، يردونه ورود الأنعام ، ويألهون إليه ولوه
الصفحه ١٨٤ :
عليكم فتنتهم شوهاء مخشيّة (٥) وقطعا جاهليّة ليس
فيها منار هدى ، ولا علم يرى (٦) نحن أهل البيت منها
الصفحه ١ : بيته مصابيح الظّلم ، وعصم الأمم (٤) ومنار
الدين الواضحة ، ومثاقيل الفضل الراجحة. صلى اللّه عليهم أجمعين
الصفحه ٤٢ : ، وكل مال أعطاه من مال
اللّه ، فهو مردود فى بيت المال فان الحق القديم لا يبطله شىء ، ولو وجدته قد تزوج
الصفحه ٤٣ : يظن وصوله إليه ، وقصر آل بيت
النبوة عن بلوغه وقد كانوا أسبق الناس إليه.
(٤) الوشمة : الكلمة ، وقد
الصفحه ٥٩ : ناجيا من شره ، فأتى بسر بيته فوجد له
ولدين صبيين فذبحهما ، وباء باثمهما ، قبح اللّه القسوة وما تفعل
الصفحه ٦٢ : ، الأصنام فيكم منصوبة ، والآثام بكم معصوبة (٤) ومنها.
فنظرت فإذا ليس لى معين إلاّ أهل بيتى فضننت بهم عن
الصفحه ٨٠ : ، و «تطيح السواعد» أى : تسقط
وفعله كباع وقال
(٢) الفىء : الخراج
وما يحويه بيت المال
(٣) من فدحه الدين
الصفحه ١١١ : البيت. وأراد بالسواد الأعظم جمهور أهل الشام ، والرواق : رواق معاوية
(٧) الثبج ـ بالتحريك
ـ الوسط
الصفحه ١١٢ : وسلم لاختيار خليفة له
(٣) يريد من الثمرة
آل بيت الرسول صلّى اللّه عليه وسلم