الصفحه ٣٢ :
وقيام الحجّة بوجود
النّاصر ، وما أخذ اللّه على العلماء أن لا يقارّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم
الصفحه ٧٤ : وكبرا ، وفرع المنبر ـ بالفاء ـ
أى علاه وفى علو المنبر والخطبة على الناس من الرفعة ما يبعث على الطلب فهذا
الصفحه ٩٤ : ، ولا قلب من أثبته يبصره : (٤) سبق
فى العلوّ فلا شىء أعلى منه. وقرب فى الدّنوّ فلا شىء أقرب منه (٥) فلا
الصفحه ١٠٨ : علو الذات عن التركيب المشعر
بلزوم الانحلال ، وتفردها بالعظمة والسلطان ، وفناء كل ذات سواها إذا اعتبرت
الصفحه ١٢٥ : المبنى على الاعتقاد بروحانية الكواكب ، وأن لتلك الروحانية
العلوية سلطانا معنويا على العوالم العنصرية
الصفحه ١٢٨ : بسلطة الايجاد على كل قوة
(٢) «دنا بطوله» أى
: إنه مع علوه ، سبحانه ، وارتفاعه فى عظمته فقد دنا وقرب من
الصفحه ١٦٦ :
__________________
(١) الهابطين والصاعدين
: الأرواح العلوية والسفلية ، والحزونة : الصعوبة ، وقوله «ناداها ـ الخ» : رجوع
إلى بيان
الصفحه ١٩٦ : علوى من ابناء محمد ابن أحمد بن عيسى بن زيد بن على بن الحسين ، وجمع الزنوج
الذين كانوا يسكنون السباخ فى
الصفحه ٤٧ :
__________________
(١) وكله اللّه إلى
نفسه : تركه ونفسه ، وهو كناية عن ذهابه خلف هواه فيما يعتقد لا يرجع إلى حقيقة من
الدين
الصفحه ٧ : بحر المعقولات لتلتقط درر الحقيقة وهى وإن بعدت فى
الغوص لا تنال حقيقة الذات الأقدس.
(٣) فرغ من الكلام
الصفحه ١٥٣ : ، وهى «إنه يموت الميت من أهل البيت وهو فى الحقيقة غير ميت» لبقاء روحه ساطعة
النور فى عالم الظهور
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) الملحد فى اسم
اللّه : الذى يميل به عن حقيقة مسماه ، فيعتقد فى اللّه صفات يجب تنزيهه عنها ، والمشير
إلى
الصفحه ٣٦ : بما
زرع
(٢) إن تكلم بطلب
الخلافة رماه من لا يعرف حقيقة قصده بالحرص على السلطان ، وإن سكت ـ وهم
الصفحه ٤٤ : أقوام ، ولئن أمر الباطل ـ أى : كثر بكثرة
أعوانه ـ فلقد كان منه قديما لأن البصائر الزائغة عن الحقيقة أكثر
الصفحه ٧٨ : ،
ويقوم حجابا مانعا للبصيرة عن الحقيقة ، فكأنه شىء اشتمل على الحق فستره ، وصار
الحق فى طيه ، والكلام تمثيل