الصفحه ١٨٤ : بيدها ، وتزبن برجلها ، وتمنع درّها ، لا يزالون بكم حتّى لا
يتركوا منكم إلاّ نافعا لهم أو غير ضائر بهم
الصفحه ١٠٧ : : يؤجلها
، ويؤخرها.
(٤) قوله «أغفل ما يكون»
حال من الضمير فى «عليه». والمنية : الموت ، أى : لا يزال
الصفحه ١٩٠ : السّلام
واللّه لا يزالون حتّى لا يدعوا للّه
محرّما إلاّ استحلّوه (٦) ولا عقدا إلاّ حلّوه
الصفحه ٤٤ : ، فان التقوى تحفظ النفس من كل ما ينكها عن صراط الشريعة ، فصاحبها على
الجادة لا يزال عليها حتى يوافى
الصفحه ١٦٩ :
ما لاق من معرفته بضمائرهم (٦) وما سكن من عظمته وهيبة
جلالته فى أثناء صدورهم ، ولم تطمع فيهم الوساوس
الصفحه ٣٤ : ويستمسك
(٢) ينتظر بهم الغدر
: يترقب غدرهم ثم كان يتفرس فيهم الغرور والغفلة وأنهم لا يميزون بين الحق
الصفحه ٥٢ : ذم اليمانيين : ليس فيهم إلا حائك برد ، أو دابغ جلد ، أو
سائس قرد ، ملكتهم امرأة وأغرقتهم فأرة ، ودل
الصفحه ١٩٣ : ، والباسط
فيهم بالجود يده. نحمده فى جميع أموره ، ونستعينه على رعاية حقوقه ، ونشهد أن لا
إله غيره. وأنّ
الصفحه ٤٠ : ، فسألتهما الأخبار ، فقالا
: إنا تحملنا هربا من غوغاء العرب بالمدينة ، وفارقنا قومنا حيارى لا يعرفون حقا
الصفحه ٤٧ :
__________________
(١) وكله اللّه إلى
نفسه : تركه ونفسه ، وهو كناية عن ذهابه خلف هواه فيما يعتقد لا يرجع إلى حقيقة من
الدين
الصفحه ٢٥ :
الدّين ، وعماد اليقين : إليهم يفىء الغالى ، وبهم يلحق التّالى (١) ولهم خصائص حقّ الولاية ، وفيهم
الوصيّة
الصفحه ١٤٨ : لأنه لا يجوز للواحد من العامة أن يقلد كلا من ائمة
الهدى فيما خف وسهل من الأحكام الشرعية. وقد يكون مراده
الصفحه ١ : ، وسبيلا إلى جنانه (١)
وسببا لزيادة إحسانه. والصلاة على رسوله نبى الرحمة ، وإمام الأئمة ، وسراج الأمة
الصفحه ٢ :
بتأليف كتاب فى
خصائص الأئمة عليهم السلام : يشتمل على محاسن أخبارهم وجواهر كلامهم ، حدانى عليه
غرض
الصفحه ١٠٣ : دون النّطفة ، واللّه لا يفلت
منهم عشرة (١)
ولا يهلك منكم عشرة قال الشريف : يعنى بالنطفة ماء النهر