الصفحه ١٦٦ :
خلقه ، حزونة
معراجها (١)
، ناداها بعد إذ هى دخان فالتحمت عرى أشراجها وفتق بعد الارتتاق صوامت
الصفحه ١٧٠ :
، والفتح ـ وهى : العروة من عرى الريق ـ بكسر الراء ـ وهو : حبل فيه عدة عرى تربط
فيه البهم
(٩) الاستكانة
الصفحه ١٥١ :
طريقه ، وسلك سبيله
، وعرف مناره ، وقطع غماره (١)
، استمسك من العرى بأوثقها ، ومن الحبال بأمتنها
الصفحه ١٢٤ : ، وهفوات اللّسان
(٢)
٧٧ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
قاله لبعض أصحابه لما عزم على المسير
إلى الخوارج
الصفحه ٥٧ : إذا نزلت به. ولسان الصّدق يجعله اللّه
للمرء فى النّاس خير له من المال يورّثه (٤) غيره. ومنها : ألا
لا
الصفحه ٢٣٣ :
ألا وإنّ اللّسان
الصّالح ، يجعله اللّه للمرء فى النّاس ، خير له من المال يورثه من لا يحمده
الصفحه ٦ : ، وأتنجز التسديد والمعونة ، وأستعيذه من خطأ
الجنان ، قبل خطأ اللسان ، ومن زلة الكلام ، قبل زلة القدم وهو
الصفحه ١٨ : عليه وسلم على لسان أنبيائه السابقين
، وكذلك الضمير فى «نبوته» لأن اللّه تعالى أنبأبه وأنه سيبعث وحيا
الصفحه ٤٣ : ، ولا يكذب ، ولا يداجى وهذا القسم توطئة لقوله : ولقد
نبئت بهذا المقام ، أى : أنه قد أخبر من قبل على لسان
الصفحه ٤٥ :
حظّ العجب منه أكثر من حظّ العجب به ، وفيه ـ مع الحال الّتي وصفنا ـ زوائد من
الفصاحة لا يقوم بها لسان
الصفحه ١٣٤ : : «وَلِيَقْتَرِفُوا
مٰا هُمْ مُقْتَرِفُونَ» وقال صاحب
اللسان : واقترف المال اقتناه. واقترف الذنب أتاه. ووجل : خاف
الصفحه ١٣٩ : لشدة تحريكه اللسان موجف به كما توجف الناقة براكبها ، و «إبان
الشىء» بكسر فتشديد ـ وقته الذى يلزم ظهوره
الصفحه ١٧١ : أعمالهم ، ولو
استعظموا
__________________
(١) الأسلات : جمع
أسلة ، وأسلة اللسان : طرفه ، أى : لم تيبس
الصفحه ١٨٧ : أقرانا (٥) أعزّ به الذّلّة (٦) ،
وأذلّ به العزّة ، كلامه بيان ، وصمته لسان
الصفحه ١٩٤ : اللسان. أيّها النّاس ، لا
يجرمنّكم شقاقى (٣)
ولا يستهوينّكم عصيانى ، ولا تتراموا بالأبصار عند ما تسمعونه