الصفحه ٥٣ :
الصورة على خصوص الأمر المحسوس ، وقابل بينهما وبين المعنى ، فقال ـ وهو يعدد
أقسام التشبيه الأربعة : « أما
الصفحه ٩ : ء الا لأنه كان
عالما عاملا بما امر الله ويطالب بالحق والعدل ، وعاش المخنثون والعاهرات وأهل
الفسق والجور
الصفحه ٢٩ : ء الا لأنه كان
عالما عاملا بما امر الله ويطالب بالحق والعدل ، وعاش المخنثون والعاهرات وأهل
الفسق والجور
الصفحه ٧٧ :
العلاقة واللحمة الطبيعية بينه وبين المضمون فعاد متجاوب الأجراس.
وامر آخر يقرب من الموضوع ويتابع من
خطوه
الصفحه ٨ : وورعا وزهدا وأشدهم بصيرة في
امره ومذهبه على حد تعبير الاصفهاني في مقاتله ففر من طريقه الى الكوفة واختبأ
الصفحه ١٣ : الى الباني وأمره ان يجعله في جوف اسطوانة ويبني عليه ووكل من يراقبه في ذلك
وحين اراد الباني ان يدخله
الصفحه ٢٨ : وورعا وزهدا وأشدهم بصيرة في
امره ومذهبه على حد تعبير الاصفهاني في مقاتله ففر من طريقه الى الكوفة واختبأ
الصفحه ٣٣ : الى الباني وأمره ان يجعله في جوف اسطوانة ويبني عليه ووكل من يراقبه في ذلك
وحين اراد الباني ان يدخله
الصفحه ٥٥ : الخارجية التي يتمثل فيها الشيء. وقد تطلق عند اللغويين
على الحقيقة والهيئة معاً ، قال ابن الأثير : الصورة
الصفحه ٣ : وعطائهم ويتناولوا معه الطعام ، فلما حضروا أمر
بقتلهم ثم بسط عليهم فراشا ووضع الطعام عليه وجلس هو وأصحابه
الصفحه ٦ : الاصغر لأقتلنك قتلة لم اقتلها احدا ، ثم أمر
به فبني عليه أسطوانة وهو حي فمات منها.
ومع كثرة الجرائم
الصفحه ٢٣ : وعطائهم ويتناولوا معه الطعام ، فلما حضروا أمر
بقتلهم ثم بسط عليهم فراشا ووضع الطعام عليه وجلس هو وأصحابه
الصفحه ٢٦ : الاصغر لأقتلنك قتلة لم اقتلها احدا ، ثم أمر
به فبني عليه أسطوانة وهو حي فمات منها.
ومع كثرة الجرائم
الصفحه ٧٢ : سوقياً ، فلا حاجة إلى بيان ما اشتملت عليه من رقة وزهو وسلاسة لا سيما في
البيت الثالث منها ، ويكفي أن
الصفحه ٥ :
اذا اردنا ان ننقل
عن علي عليهالسلام ان نقول قال
الشيخ حتى لا نتعرض للأذى والمطاردة وكان من آثار