الصفحه ١ : الخراساني بأن يستعمل السيف ولا يرحم صغيراً او كبيراً ،
وكان فيما كتبه اليه كما جاء في رواية المقريزي من كتاب
الصفحه ٢١ : الخراساني بأن يستعمل السيف ولا يرحم صغيراً او كبيراً ،
وكان فيما كتبه اليه كما جاء في رواية المقريزي من كتاب
الصفحه ٧٦ : ، فهي تنطوي فيه ، أو قل
تنمو فيه ... وإذن فكل ما نلقاه في كتب البلاغة من وصف اللفظ إن تأملنا فيه وجدناه
الصفحه ٧ : والقسوة الشنيعة مع القرابة
القريبة من رحمة النبوة ، وتالله ما هذا من الدين في شيء بل هو من باب قول الله
الصفحه ٢٧ : والقسوة الشنيعة مع القرابة
القريبة من رحمة النبوة ، وتالله ما هذا من الدين في شيء بل هو من باب قول الله
الصفحه ٢ : ء يتعارض مع مصالحهم ، ونظرا لأن الدين وحده هو الذي يسير الإنسان
في الطريق الصحيح ويضع حدا لنزواته وشهواته
الصفحه ١٥ : على
مرتبة عالية من العدالة تجعله قادراً على التحكم بميوله وأهوائه وحتى ان الزعيم
الدين لا يبقى على ما
الصفحه ١٦ :
: والله ما ذئبان ضاريان في زريبة غنم باشد فتكا في تلك الزريبة من فتك الجاه والمال
في دين المسلم. وصدق من
الصفحه ١٧ : ابو علم
ثورة الحسين للشيخ محمد مهدي شمس الدين
بطلة كربلاء لبنت الشاطئ
تاريخ ابن كثير
تاريخ ابي
الصفحه ٢٢ : ء يتعارض مع مصالحهم ، ونظرا لأن الدين وحده هو الذي يسير الإنسان
في الطريق الصحيح ويضع حدا لنزواته وشهواته
الصفحه ٣٥ : على
مرتبة عالية من العدالة تجعله قادراً على التحكم بميوله وأهوائه وحتى ان الزعيم
الدين لا يبقى على ما
الصفحه ٣٦ :
: والله ما ذئبان ضاريان في زريبة غنم باشد فتكا في تلك الزريبة من فتك الجاه والمال
في دين المسلم. وصدق من
الصفحه ٣٧ : ابو علم
ثورة الحسين للشيخ محمد مهدي شمس الدين
بطلة كربلاء لبنت الشاطئ
تاريخ ابن كثير
تاريخ ابي