الصفحه ٥٥ :
في ظلال
القرآن والسنّة
الصفحه ٨٧ : وقال : يا محمد ، لا تحزن فإنّهما في حظيرة بني النّجار
نائمان ، وقد وكّل الله بهما ملكاً يحفظهما.
فقام
الصفحه ١٠٧ :
الحسين (عليه السّلام) اجتاز في مسجد جدّه على جماعة فيهم عبد الله بن عمرو بن
العاص فسلّم عليهم فردّوا عليه
الصفحه ١٢٧ : فسقاه ، وكانت هذه البادرة من أروع ما سجّل في قاموس الإنسانية من
الشرف والنبل.
١٠ ـ الجود والسخا
الصفحه ١٣٠ : ».
__________________
(١) عقد الآل في
مناقب الآل للبحراني.
الصفحه ١٤٣ : : الرجل أحقّ بصدر دابته
وفراشه ، والصلاة في بيته إلاّ إماماً لجمع من الناس ، فاركب أنت على صدر الدابة
الصفحه ١٦٩ : :
مجاريها في العروق والأعضاء ، وخرقها : منافذها.
(٤) خذاريف : جمع
خذروف ، القطعة. والمارن : ما لانَ من
الصفحه ١٧٤ : ليوسف في البلد القفر
ومخرجه من الجب (٥)
وجاعله بعد العبودية ملكاً ، يا رادّه على يعقوب بعد أن ابيضّت
الصفحه ٢٠٥ : أرض
سوريا بين عسقلان والرملة ، تقع بالقرب من مؤتة التي استشهد فيها زيد بن حارثة
وجعفر بن أبي طالب.
الصفحه ٢٠٩ : : «اللّهمّ اعفو عن سوادة كما عفا عن نبيّك» (١).
وذهل المسلمون وهاموا في تيارات من
الهواجس والأفكار
الصفحه ٢٢١ : .
(٣) سير أعلام
النبلاء ٢ / ٨٨ ، سنن ابن ماجة وجاء فيه : إنّ حماد بن زيد قال : رأيت ثابت راوي
الحديث حينما
الصفحه ٢٢٢ : وآله) ولم يشاركه أحد فيه ، فقام بتغسيله
وهو يقول : «بأبي أنت واُمّي! لقد انقطع بموتك ما لم ينقطع بموت
الصفحه ٢٦٥ : في أعماق نفسه الاحترام والتقدير ، كما أظهر لها حزنه العميق على وفاة
أبيها رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٣٥٠ : الإمام قائلاً بصوت خافت : ما ترى؟
ـ «أرى أن تبعث إلى صاحبك ، فإن أقاما
الشهادة في وجهه ولم يدلِ بحجّة
الصفحه ٣٨٠ : الاقتصادية والاجتماعية.
٣ ـ تبديل أحكام الخليفتين.
٤ ـ استئثار السلطة بالفيء وإنفاقها على
رغباتها