الصفحه ٣١٢ :
١ ـ الضجر والتبرم.
٢ ـ عدم الاستقامة في سلوكه.
٣ ـ الغضب الهائل الذي يفقده الرشد
والتوازن
الصفحه ٣٢٥ : غيره للخلافة ، وكان له هوى مع عثمان ؛ لأنه صهره ، وقد استشار عامّة
القرشيِّين في الأمر فزهدوه في علي
الصفحه ٣٥٩ : ،
ولمّا قبضها حار فيها فجعل يسأل عن خير المال ليستغل صلته ، فدلّ على اتخاذ الدور
في الأقاليم والأمصار
الصفحه ٣٧٥ :
الإمام بهذا الخلق
العظيم في يوم الطفِّ ؛ فإنه لم يخضع للاُمويِّين ولم يجزع عمّا ألمّ به من عظيم
الصفحه ٣٧٨ : برعايته حتّى إبل من مرضه ، وقاطعه عثمان وهجره ، وفرض عليه
الإقامة الجبرية في يثرب ، وقطع عنه عطاءه ، ومرض
الصفحه ٣٨٢ : المصريِّين لعثمان :
ورأى الوفد المصري أن يرفع مذكرة لعثمان
يدعوه فيها إلى التوبة والاستقامة في سياسته
الصفحه ٣٨٩ : ، وإليه يشير عبد الرحمان بن سيحان بقوله :
يلومونَني في الدارِ إن غبتُ عنهمُ
وقد فرّ
الصفحه ٤٠٤ : حينما هجم عليه الثوار ، فلم يذبّ به عن نفسه ،
ولم يقُم بأيّ دور في الحماية والدفاع عنه ، وإنما استسلم
الصفحه ٤١٣ : سعوا في
الأرض فساداً ، وأذاعوا الذعر والخوف بين الناس انبرى إلى قتالهم ؛ حفظاً على
النظام العام
الصفحه ٤٢٥ : يدخلون
الجنّة بغير حساب».
وبهر هرثمة وظلّ حديث الإمام يراوده في
كل فترة ، وكان منكراً له فلما رجع إلى
الصفحه ٤٢٧ :
يا أمير المؤمنين ، هذه كربلاء.
فأجاب والألم يحزّ في نفسه قائلاً : «ذات
كرب وبلاء». ثمّ أومأ بيده
الصفحه ٤٣٤ : ....................................................................... ٥٣
في ظلال القرآن والسنّة
في ظلال القرآن
الصفحه ٤٣٦ : ............................................................ ١١٧
٤ ـ الصراحة............................................................ ١١٩
٥ ـ الصلابة في
الصفحه ٤٤٢ : ............................................................ ٣٦٧
اعتقاله في الشام ، اعتقاله في الربذة ، كلمة الإمام أمير المؤمنين
، كلمة الإمام الحسن ، كلمة
الصفحه ٢٠ :
وإنّي في ختام هذا التقديم أعلن بكل ثقة
وإيمان : أنّي لا أجد عملاً جديراً برضاء الله ، وجديراً